الصفحه ١٦٠ : بالأمر محال ، أما بطلان
الأوّل فلأنه يلزم منه تحصيل الحاصل وهو محال ، واما بطلان الثاني فلأن غير العارف
الصفحه ١٦٣ : الثالثة في صفاته تعالى وفيه
مباحث الاول أنّه تعالى قادر على كل مقدور ، الحق ذلك لأنّ المقتضي لتعلّق القدرة
الصفحه ١٩٣ : ) (٤) ، فهو يخبط عشواء ، يقوده (٥) أوّل باطل إلى أبعد غايات الخسارة ويمدّه ربّه بعد طلبه
لما لا يقدر عليه في
الصفحه ١٩٤ : تتّبعه لسائر ما ذكر في شأن نزول هذه الآية ، بل على جهله
بمعنى ما نقله هو من شأن النزول ، اما الاول فلأنّ
الصفحه ٢٠٣ :
قال المصنّف رفع الله
درجته
المبحث السابع في أنّه تعالى متكلم (١)
: وفيه مطالب الاول في حقيقة
الصفحه ٢١٤ : حققه المتأخرون من الأصوليين
والمنطقيين فمعاني المشتقات مفاهيم مجملة في الإدراك الاولى قابلة للتحليل
الصفحه ٢٢٠ :
أو لغيره ، والأوّل باطل ، لأنّ المخاطب إنّما يفيد لنفسه لو كان يطرب في كلامه أو
يكرّره ليحفظه أو
الصفحه ٢٢٢ : ،
__________________
(١) قيل ان اول من
تفوه بذلك وأبدى هذه الكارثة أبو محمد عبد الله المتكلم البغدادي من أهل القرن
الثالث وأراد
الصفحه ٢٢٥ : ، فالارادة قدر ،
والقول قضاء «انتهى» ولا يخفى أن كلام الرازي هاهنا محمول على المسامحة والا لم
ينتظم أول كلامه
الصفحه ٢٤٥ : .
قال المصنّف رفع الله درجته
المبحث التاسع في البقاء ، وفيه مطلبان
الاول أنّه ليس زائدا على الذّات
الصفحه ٢٤٧ : بغداد إلى أنّه صفة ثبوتيّة
زائدة على الوجود ، إذ الوجود متحقّق دونه كما في أوّل الحدوث ، بل يتجدّد بعده
الصفحه ٢٤٩ :
الزّمان الأوّل
فرد ، وفي الزّمان الثّاني فرد آخر ، وهذا غاية جهله وعدم تدرّبه (١) في شيء من
الصفحه ٢٦٢ :
الامتناع الذّاتي ضروري إلى آخر الدّليل ، والجواب أنّ الأعراض كانت ممكنة لذاتها
في الآن الأوّل ، وكذلك في
الصفحه ٢٦٥ : . وأما رابعا فلأنّ ما أجاب به عن أوّل
المحالات الخمسة التي ألزمها المصنّف قدسسره فيتوجّه عليه : أنّ شارح
الصفحه ٢٧١ :
المبحث الحادي عشر في العدل (٢)
وفيه مطالب الاول في نقل الخلاف
__________________
(١) بل اعتباريا وهو