الصفحه ٢٨١ : بالمعنى الثّاني دون الأوّل ، وأما ثالثا فلأنّ ما ذكره من دعوى الإجماع على
بطلان الرّضاء بموت الأنبيا
الصفحه ٢٩٥ : ما رأيناك ذكرت الكميت فيمن ذكرت؟! قال ذاك أشعر الأولين
والآخرين «انتهى» توفى الكميت سنة ١٢٦ في سلطنة
الصفحه ٢٩٦ : ، فالفرار عن الاول الى الثاني فرار من المطر الى الميزاب كما لا يخفى على
اولى الألباب. منه «قده».
الصفحه ٣١٣ : موافقة أهل الخلاف فيما
يدينون به خوفا ، وقد استثنوا منها أوّل زمان الدّعوة ، وكذا وطء المنكوحة على
خلاف
الصفحه ٣١٨ : والتّوحيد ليرغب بفهمه إلى
الملّة البيضاء ، فيا معشر العقلاء هل كان الأولى أن يقال له حتى يرغب ويتزيّن
الصفحه ٣٢٠ :
الآخرة؟! وهل
الاولى أن يقال : إنّ أنبياء الله تعالى عباد مكرمون معصومون من الكذب والكبائر
الصفحه ٣٣٢ : في
الفصل الخامس من تقرير مذهب أهل السّنة بقوله : هل الأولى أن يقال : إن الله تعالى
عالم بعلم أزلي
الصفحه ٣٣٥ : علماء
الاماميّة وقيل له : إنّ المراد بعصيان آدم في تلك الآية صدور خلاف الأولي منه من
الزلّات التي هي
الصفحه ٣٦٨ : أو مدة
معينة حسب اختلاف فرقهم ويظهر من البيروني وكتاب الفيدا أن البراهمة في العصر
الاول كانوا أربعة
الصفحه ٣٧٤ : من رمضان حيث أوجبه الشّارع ، أو جهة مقبّحة كصوم أوّل يوم من شوّال
حيث حرّمه الشّارع ، فإدراك الحسن
الصفحه ٣٧٧ :
أحسن إلينا دائما ، ومن أساء إلينا دائما ، وحسن مدح الأوّل وذمّ الثاني ، وقبح
ذمّ الأوّل ومدح الثاني
الصفحه ٤٠٩ : المراد من
هذه الآيات في ذيل آيات النوع الاول.
النوع الرابع ما توهم من الآيات دلالتها
على اسناد فعل
الصفحه ٤١٦ : اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ
نَفْسِكَ)
، وذلك انى اولى بحسناتك منك ، وأنت اولى بسيئاتك منى
الصفحه ٤٤٢ : مجوس أمتي.
وروى في تلك الصفحة أيضا : القدرة أوله
مجوسي وآخره زنديق.
الى غير ذلك من الآثار المروية
الصفحه ٤٦٣ : ، ولا محمدة لمحسن
، ولم يكن المحسن أولى بالمدح من المسيء ولا المسيء أولى بالذّم من المحسن ، ذلك
مقالة