الصفحه ٤٧٣ : متعلق القدرة.
ثم ليعلم ان في مبحث القدرة مسائل شتى
قد أشرنا الى بعضها في التعاليق السابقة فليراجع.
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام أجوبة في مسائل كثيرة من هذا الجنس «انتهى كلامه» وكفى
بذلك شناعة وفضيحة لهم ولمذهبهم وقدوتهم في
الصفحه ١٠ :
ثم لما قصروا على
أنفسهم المسافة ، مدّة امتداد مسّ الآفة ، (١) وغصب الخلافة بإناطة صحّتها فيها على
الصفحه ١١٧ :
خلاف ما حكم
بأنسبيّته ، وكيف يكون كذلك؟ مع ظهور أنّ الاكتفاء بقوله : بردا يوهم كون البرد
المتعدّي
الصفحه ٣٥٣ : فَخَلَقَ فَسَوَّى) (٥) الى آخر السّورة ، ولو كان قبحه إنّما علم بالسمع لكان
يستدلّ عليه : بأنّه خلاف السمع
الصفحه ٨ : والجلافة
للخلاف على الخلافة ، وغصبها بكلّ حيلة وجزافة ، فنصبوا الخالي عن العلم والشرافة
، المملوّ من الجهل
الصفحه ٤٧ : عمر وحده ، وإمامة عمر ثبتت
بتفويض أبي بكر إليه ، وخلافة عثمان بالشورى ، اللهم إلّا أن يبنى ذلك على
الصفحه ٦١ :
مخافتهم ، بخلاف
هؤلاء الذين تقمّصوا (١) الملك والخلافة ، وابتلوا الدّين بكلّ بليّة وآفة ،
فحرّفوا
الصفحه ٢٩٦ :
الحقّ في خلاف ما جاء به تعالى عمّا يقول الكافرون علوا كبيرا. وسادسها أن يكون من
ضلّ المتعدية وترد الهمزة
الصفحه ٣١٣ : موافقة أهل الخلاف فيما
يدينون به خوفا ، وقد استثنوا منها أوّل زمان الدّعوة ، وكذا وطء المنكوحة على
خلاف
الصفحه ٣٣٧ :
الامامي الحاضر
هناك يقول : إنّ الثلاثة الذين أقاموا بوظائف الخلافة من بين الصّحابة كانوا من
الصفحه ٣٤٠ :
لتتضح موارد الخلاف بين أصحابنا وبين مخالفيهم من الاشاعرة والمعتزلة في مسألتى
الحسن والقبح وملاكات
الصفحه ٤٨٥ : وذهبت الأشاعرة إلى خلاف
ذلك ، فانّ النبيّ يريد ما يكرهه الله ، ويكره ما يريده لأنّ الله يريد من الكافر
الصفحه ٦ : : (وَإِنَّ
رَبَّكَ لَيَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ)
الآية.
(٣) فيه إشارة الى
قوله تعالى في شأن خلافة أمير
الصفحه ٧ : إلى الخلاف الأوّل ، وارتّدوا على أعقابهم كما يدلّ عليه
حديث الحوض الذي رواه (٢) مسلم والبخاري والحميدي