الصفحه ١٦٣ : فلأنّ ما ذكره في دفع الدّور اللازم على الأشاعرة من أنّ وجوب
المعرفة ثابت في نفس الأمر «إلخ» ، فساقط جدّا
الصفحه ١٦١ : في نفس الأمر لا يتوقّف
على معرفة الإيجاب وإن توقّف على الإيجاب في نفس الأمر فلا يلزم الدّور ، ثمّ ما
الصفحه ٣٧٦ :
أقول : قد سبق منّا دفعه هناك (١) أيضا بأنّ ثبوت الوجوب في نفس الأمر لا يدفع الافحام ، وإنّما
يندفع
الصفحه ٣٣١ : إلى معرفة أنفسنا من صفاتها ، ففيه أنّ معرفة الذّات
في الواجب تعالى والممكن لا تحصل من نفس الصفات ، بل
الصفحه ١٥٧ :
وجوب النّظر إلا
قول النّبي وإخباره الموقوف قبوله على معرفة صدقه الموقوفة على معرفة وجوب النّظر
الصفحه ٣٠ : والحافظ المتقن الفاضل النحرير في كتاب
معرفة علوم الحديث بإسناده عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمّد
الصفحه ١٥١ : والكفر نعوذ بالله منه ،
فلينظر العاقل المنصف من نفسه هل يجوز له اتّباع من يؤدّي مذهبه إلى الكفر؟ وإنّما
الصفحه ٧٧ : النفس
الإنسانية في مبدإ الفطرة خالية عن جميع العلوم بالضرورة قابلة لها ، بالضرورة
وذلك مشاهد في حال
الصفحه ٨٧ : الخصوصيّة
ماهيّة ذلك على وجه كلّي فهناك يسمّى علما ، مثل أن يعلم أنّ نفسه جوهر مجرّد قائم
مفارق ، وهذا
الصفحه ١٥٣ :
بالشّرع في نفس الأمر ، ولكن لا يلزم أن تعرف ذلك الوجوب ، فإن قال : الوجوب موقوف
على علمي به ، قلنا : لا
الصفحه ٤٨٤ :
__________________
على ما هي عليه في
نفس الأمر بقدر الطاقة البشرية ومنها التشبه بالإله علما
الصفحه ٣٥ : الرجل ، انه يرى نفسه متجنبة عن التعصب ، مع أنه فتح في مضمار العلم والبحث
عن الحق الحقيق بالقبول ، باب
الصفحه ٧٦ : وحاكمهم وحافظ أهل البلاد وراحمهم
المظفر على جميع الأعداء المنصور من اله السماء المؤيد بالنفس القدسية
الصفحه ١٥٦ : الإلزام ،
لأنّه لا وسيلة حينئذ إلى معرفة
__________________
(١) ويمكن أن ينبه
عليه بأن السالك في
الصفحه ١٦٥ : ،
فالاشاعرة جوزوه عقلا ومنعوه شرعا ، والماتريدية منعوه عقلا وشرعا ، ومنها في وجوب
معرفة الله تعالى هل هي