الصفحه ٥٤ : الصفات ووسمة الكفر.
(٢) في النفس وقوة
الروح وشدة الايمان.
(٣) بالنسب والسبب
والحجى والأدب
الصفحه ٦٠ : رجع اليه هو دليله.
(٢) كالقول بقدم
القرآن والكلام النفسي ، والجبر في الأفعال ، وقدم صفات الفعل
الصفحه ٦٦ : حزونا (٤) ووافق ويودّ لو قدر على الخلاف ، وأعطى النّصف من نفسه وهو
بمعزل عن الإنصاف ولأنّ نشر الفضيلة
الصفحه ٧٩ : ، وبالجملة هذا الكلام
غير محصّل المعنى ثمّ قوله : إنّ الله تعالى خلق النّفس الإنسانية في مبدإ الفطرة
خالية عن
الصفحه ٨٩ : رأينا وسمعنا ما
أقامه كثير من المتكلمين من الشبه على أن الإنسان تتبدل نفسه الناطقة في الساعة
الواحدة
الصفحه ١٠٩ : ، والعرب يقول : باء بذنبه إذا احتمله كرها لا يستطيع
دفعه عن نفسه ، ومنه قوله عليهالسلام في الدعاء المروي
الصفحه ١١٧ : بعلى للمضرة ، وما قال من أنّ هذا يعرفه الذّوق الصحيح : إن أراد به مذاق
نفسه فهو لا يصير حجّة على أحد
الصفحه ١٢٢ : تضاربا وكان
أحدهما أقوى في القدرة من الآخر فيطرحه ، فيدوس صدره حتّى ينقطع نفسه ، ثمّ لمّا
سئل بالفارسيّة
الصفحه ١٢٤ : المعدومات لأنّ من شأن الإدراك أن يتعلّق بالمرئي على ما هو عليه
في نفسه ، وذلك يحصل في حال عدمه كما يحصل
الصفحه ١٣٨ : نفسه مدخول بأنّه لو سلّم
أنّ العرف يفهم من كلمة «لن» التّأبيد في مدّة الحياة فإنّما يسلّم فهم ذلك إذا
الصفحه ١٤٣ : نفسه في كتاب الأربعين ، فقال بعد ذكر دليل الأشاعرة
وذكر الأسؤلة والإيرادات الكثيرة عليه : اعلم أنّ
الصفحه ١٧٩ : ، فحكموا بأنّه تعالى يتّحد
بأبدان العارفين حتّى تمادى بعضهم وقال إنّه تعالى نفس الوجود وكلّ موجود هو الله
الصفحه ١٨٢ : الموجودة في نفس الأمر ، ووجود الكلّي
الطبيعي لو سلّم إنّما يفيد في دفع الاستبعاد الأوّل دون الثّاني «تأمّل
الصفحه ١٨٩ : ، فمن هو قادر على أن يعدّ نفسه من أهل الطاعات
بالنسبة إليهم؟ نعم هذا الرّجل الطاماتي الذي يصنف الكتاب
الصفحه ١٩٣ : الحرام فرويدا لا يغرنكم ، فان
شهوات الخلق مختلفة ، فما أكثر من ينبو عن المال الحرام وان كثر ؛ ويحمل نفسه