الصفحه ٣٧٥ :
الأفعال سواء في
نفس الأمر ، وبعدم اشتمالها على ما يصلح أن يكون منشئا للحسن أو القبح ، لا بحسب
الصفحه ٤٠٢ : نفسه ، وأن يعيد
الموتى في الدّنيا كآدم ونوح وغيرهما ، وأن يبلع جبل أبي قبيس دفعة ، ويشرب ماء
دجلة في
الصفحه ٤١٣ :
قدرة فعل الخيرات والشرور ليوصل نفسه الى أعلى درجات العليين التي لا يصل إليها
الا بالاختيار. فإذا صدر من
الصفحه ٤٢١ : ونهيه ، فأي امر أمره
به أو نهى نهاه عنه لم يأته على إرادة المولى بل كان العبد يتبع إرادة نفسه وبعثه
في
الصفحه ٤٢٧ :
أرجح من عدمه عنده
تعالى بمعنى (يعنى خ ل) : أنه عالم بارجحيّة الإنسان في نفس الأمر ، ولا يلزم من
الصفحه ٤٣٤ : نفس الأمر ، لأنّ مجرّد الاشتمال عليها لا يخرجه عن
ذلك ، ضرورة أنّ ما لا يكون ملحوظا للفاعل عند إيقاع
الصفحه ٤٤٣ : في أفعال الله تعالى أكثر من أن تحصى ، فليتّق الله المقلّد في نفسه
ويخشى عقاب ربّه وينظر فيمن يقلّده
الصفحه ٤٦٧ : الاعمال ، وتعذيبه من غير صدور ذنب منه ظلم
في حقه وتعد عليه. وقد نزل الله تعالى نفسه بمقتضى رحمته الواسعة
الصفحه ٤٦٨ : اجرى الله تعالى
نفسه على هذه المنزلة فجعل لعباده حقا عليه ان يثيبهم على طاعتهم ويجزيهم بأضعافها
من
الصفحه ٤٧٥ : الصورة الحاصلة عند النفس
مع الخارج لا ينفى تغايرهما فان النفس إذا لاحظت في اللحاظ الثانوى ما حصل عنده من
الصفحه ١٨ :
وكأنّي أسمع من
لسان حال ذلك العلم العلّامة إلى هذا الجاهل الجالب على نفسه الملامة السّالب
للعافية
الصفحه ٢٦ : يعبر عن نفسه بكلمات وردت في القرآن الشريف خطابا للنبي
الأكرم : (وَاعْبُدْ
رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ
الصفحه ٢٨ :
الأهوال سارعة
حماسة النّفس لا
ميلا إلى الصّلف
بنو عليّ وصيّ
المصطفى حقا
الصفحه ٣٨ : قول المعصوم ، وأما عند الجمهور الذين جعلوا الاتفاق أصلا
أصيلا فلأجل كونه حجة في نفسه.
الصفحه ٤٦ : بعدم
النّكث ، كما قال تعالى بعد ما أخبر بالرضا عنهم : (فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ