الصفحه ١١٠ :
واحد منها مثل الرّأس الذي يشاهدونها ، ومحال أن يخبر واحد بأعلى صوته ألف مرّة
بمحضر ألف نفس كلّ واحد
الصفحه ١٤٧ : النّفس جوهر ، وأنّ الحاصل أوّلا اولى من حصول هذين ، وخالفت الأشاعرة كافّة
العقلاء في ذلك ، فلم يوجبوا
الصفحه ٢٨٢ : له وجعله وصلة إلى الثّواب سعد من قبل نفسه ، ومن أبى فقد شقى من قبل نفسه ،
وذلك يجري مجرى من او لم
الصفحه ٢٨٣ : لفعل نفسه كما
سيجيء ، فيكون المراد أنّه تعالى خالق لجميع الأفعال المنسوبة إليه ، إن قيل :
إنّه تعالى
الصفحه ٢٨٨ :
هو بمعنى إيجاب
الله تعالى على نفسه شيئا بمقتضى حكمته ، كما دلّ عليه قوله تعالى و (كَتَبَ عَلى
الصفحه ٣٣٢ : للأقانيم (١) الثلاثة ، واما الكلام النفسي فقد مرّ أنّه غير معقول
(٢) فلا يعقله المشرك
المستجير أيضا ويتحير
الصفحه ٣٦٦ : ، وهو أنّه الواقع ونفس الأمر ومطابق الصّوادق وإن لم يتصوّر
بخصوصيّة كونه عقلا ومحلا لارتسام صور الكائنات
الصفحه ٣٧٣ : الأشاعرة جعلوا
الأفعال كلّها سواء في نفس الأمر ، وأنّها غير منقسمة في ذواتها إلى حسن وقبيح ،
ولا يتميّز
الصفحه ٤١٠ : ٢٣١ : (وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ).
مع ملاحظة نحو قوله تعالى في سورة الانعام. الآية
الصفحه ٤٢٠ : رجل ملك عبدا مملوكا لا يملك نفسه ولا
يملك عرضا من عروض الدنيا ويعلم مولاه ذلك منه ، فأمره على علم منه
الصفحه ٤٨٣ : تصفية النفس بالرياضة
حتى وصلوا الى امور ذوقية ادعوها بالكشف والعيان بحيث تجل عن ان توصف باللسان.
ومنهم
الصفحه ٣٣ : السّنّة وغسلها وتخريقها بل تمزيقها وتحريقها حدثتني نفسي
بأنّ فساد الزّمان ربّما ينجرّ إلى أنّ أئمّة
الصفحه ٣٦ : بعضها استحقاقا وثوابا إنّما هو
لأنه تعالى وعد به على الطاعات ، وهو الموجب له على نفسه بصادق وعده
الصفحه ٣٧ :
أوجب على نفسه
بموجب وعده أن يجازي الحسنة بعشرة (١) على أن الاشاعرة قد اشتركوا في اطلاق الوجوب على
الصفحه ٧٤ : أحمد بن متويه ، فمن
تصانيف أفلاطون كتاب طيماوس الروحاني في علم النفس والعقل والربوبية وكتاب طيماوس