الصفحه ٩٨ : النّقاد ، ويأنس بمن ليس من أهل المعرفة
، فمن قال : إنّ الحكمة تفسد الشريعة فهو الطاعن في الشريعة لا
الصفحه ١١٢ : غير ذلك ، وهذا هو السفسطة
، وينجرّ هذا إلى ارتفاع الثّقة من المحسوسات وتبطل به الحكمة الباحثة عن معرفة
الصفحه ١٥٢ : المعرفة
واجبة وأنّها لا تتمّ إلا بالنّظر ، وأنّ ما لا يتمّ الواجب إلا به فهو واجب ،
فيقول المكلّف حينئذ
الصفحه ١٥٨ : : فإنّ كلّ عاقل يعرف أنّ ترك النّظر في معرفة خالقه مع
بثّ النّعم قبيح وفيه مفسدة «إلخ» ، مدخول بأنّ مجرّد
الصفحه ١٩٦ : ء عن اخبار المصطفى وكشف الخفاء ومزيل الإلباس للمحدث
العجلونى المتوفى سنة ١١٦٢ ومعرفة الجيد ، وكشف الستر
الصفحه ١٩٧ : ما ألفوه في علم الدراية ومقدمات علم الحديث ، ككتاب معرفة علوم
الحديث للحاكم النيسابوري ، وكتاب
الصفحه ١٩٨ : هؤلاء يسمّون
أنفسهم بالواصليّة ، ومرادهم من ذلك أنّهم وصلوا إلى الله تعالى وعرفوه حقّ
المعرفة ، فسقط
الصفحه ٣٦٣ :
والمعرفة وإثبات التّوحيد والشّرع والقدرة والحكمة (القدر والحكم خ ل) والله أعلم.
قال المصنّف رفع الله
الصفحه ٤٣٦ : ء للتبريد (٦)
ولا خلق الشّمس والقمر والنّجوم للإضاءة (٧) ومعرفة
الليل والنّهار للحساب (٨)
وكلّ هذا مبطل
الصفحه ٤٥٠ : (ع) ولقى زين العابدين
وكان شاعرا ، وله كتب منها كتاب الامامة وكتاب المعرفة وغيرهما.
وذكره في لسان الميزان
الصفحه ٤٦٦ : به التوالي الفاسدة المترتبة على ذلك المبنى.
(٣) تحقيق المقام
يقتضى تحصيل المعرفة بالمراتب المتحققة
الصفحه ٤٧٤ : وغيرهما من المستحيلات العقلية هو مصداق تلك
الأمور دون مفهومها ، وما يحصل عند النفس ويقع في حيز التصور هو
الصفحه ٢٠٧ :
المخيّلة المرتّبة
في النّفس ، فلا يجديهم ما تشبّثوا به من قول (١) عمر : زوّرت في نفسي كلاما بمعنى
الصفحه ٢٠٩ :
عين الإرادة (١) عند المعتزلة ، ولو سلّم فنقول : إنّ الكلام النّفسي عند
الأشاعرة
الصفحه ٢٠٤ : على المؤلف من الحروف
المسموعة وتارة يطلقونه على المعنى القائم بالنّفس الذي يعبّر عنه بالألفاظ
ويقولون