الصفحه ١٣٢ :
ما ذكر من القدح والطعن عليهم ، لذكرنا من الدّلائل العقليّة على صحّة الرّؤية ،
بل وقوعها ، ما تحيّرت
الصفحه ١٣٥ : تدركه العيون بمشاهدة العيان ولكن تدركه القلوب بحقائق الايمان ، لا يقال لو كان معنى الرؤية في الحديث ذلك
الصفحه ٨١ : المباحث المذكورة إلى بحث الرّؤية ، وإنما يكون كذلك لو كان البحث فيها
مقصورا على البحث عن الرّؤية وليس كذلك
الصفحه ٨٣ :
في الإبصار
والرؤية أعظم من غيرها ، وهذا لا يستلزم حمل لفظ الإدراك هاهنا على الرّؤية ، واما
خامسا
الصفحه ٩٤ : اشتراط الأمور المذكورة في الرّؤية بدليل حتّى يتّجه إيراد
المنع والنّقض على مقدّماته ، بل نقول : إنّ بديهة
الصفحه ١٣٦ :
والوصول كما
اعترفوا به لا يدلّ على أنّ الإدراك بالبصر هو الرّؤية على وجه الإحاطة بجوانب
المرئي
الصفحه ١٤٤ : ما اختاره الشيخ أبو منصور الماتريدي (١) وهو أنّا لا نثبت صحة رؤية الله تعالى بالدّلائل العقليّة
، بل
الصفحه ٨٤ : غير محصّل المعنى ، ترديد مردود قبيح لا محصل له ، لاتّحاد
عنوان الشقّين أعني قوله : الرّؤية التي أراد
الصفحه ١١١ : الشّرائط وعدمها في تحقّق
الرّؤية وعدم تحقّقها ، ولعدم هذا الإعتبار دخلوا في السّوفسطائية ، ونحن نبيّن لك
الصفحه ١١٨ : من شكّك فيه فهو
سوفسطائي (٢)
، ومن أعجب الأشياء تجويزهم عدم رؤية الجبل الشّاهق في الهواء مع عدم
الصفحه ١٣٣ : ، وليست الرّؤية إلا إدراكا بالباصرة ، فعلى هذا تكون الرّؤية علما خاصا
وانكشافا تاما ، غاية الأمر أنّه حاصل
الصفحه ١٤٢ : بعد التّأمل في مسألة الرّؤية من جعل النّزاع لفظيّا وظنّ أنّه لم يسبقه أحد من
علماء السّلف ، ففيه أنّه
الصفحه ٧٨ : بها كتابه ، كلّها ترجع إلى بحث الرّؤية التي وقع فيها الخلاف
بين الأشاعرة (٤) والمعتزلة ومن تابعهم من
الصفحه ٨٠ : قضايا محسوسة على ما يأتي بيانه فلزمهم
إنكار المعقولات الكليّة ، أراد به أنّهم أنكروا وجوب تحقق الرّؤية
الصفحه ١٠٢ : .
قال المصنف رفع الله
درجته
البحث الثالث في وجوب الرّؤية عند حصول
هذه الشّرائط. أجمع العقلاء كافة عدا