الصفحه ٦٠ :
والأضعف مما ذكر
ما حكي عن صاحب المنار من أنّ المراد من اولي الأمر إجماع أهل الحلّ والعقد من
الصفحه ٦٣ : الّذي يقوم مقامه في جميع شئونه
عدا تلقّي الوحي. والروايات في هذا المعنى كثيرة جدا.
منها : ما رواه في
الصفحه ٦٤ :
والصراط المستقيم
أمير المؤمنين (١).
ومنها : ما رواه
في غاية المرام أيضا عن أبي جعفر
الصفحه ٩٣ :
المحبّة العلويّة
والحسينيّة جذبت كثيرا من الآحاد والنفوس نحو العبادة والتعبّد والجهد والجهاد
الصفحه ١١٠ : ـ مثل ما كان لنفسه من ولاية التصرف والاولويّة المذكورة ،
فلو أريد من المولى غير الاولويّة ، فلا مناسبة
الصفحه ١٢٢ :
وكيف كان فالآية
من آيات الولاية والإمامة ، ويؤيدها الأخبار الكثيرة ، منها : ما عن الثعلبيّ عن
أبي
الصفحه ١٥٧ :
تاسعها
: أنّ الارتباط مع
الإمام الثاني عشر ـ عليهالسلام ـ صار منقطا من زمن الغيبة الكبرى ؛ إذ لا
الصفحه ١٥٨ :
العارف المتّقي
المرتضى المجدّ ـ قدسسره ـ في طهران.
ومنها : أنّه حضر
عند السيد محمّد الفشاركي
الصفحه ١٦٩ :
بظهور الإمام المنتظر
من دون رجوع أعيان الأشخاص وإحياء الموتى. والقول بالرجعة يعدّ عند أهل السنّة
الصفحه ٢٤٠ : بعد موته وانتقاله من
هذا العالم ـ عالم الحس والتجربة والبحث ـ فكيف ينتظر منه أن يحكم باستقلال تفكيره
الصفحه ٢٤٢ :
إلى بدنه المذكور
، فالمراد به حينئذ هو الآخرة ، وقد يستعمل المعاد بمعناه المصدري من عاد يعود
عودا
الصفحه ٢٧٢ :
وأن ذكر بعضهم أنّ
المراد بالدابّة في الآية ، خصوص الإنسان ، ولا يلزم من شمول الأخذ والانتقام يوم
الصفحه ١٩ :
ولما ذكر يظهر وجه
تسمية الإمامة والعدل باصول المذهب فإنّ معناه بعد ما عرفت من كفاية الشهادتين
الصفحه ٢٦ :
لتخصيص نقض الغرض
بنوع منها كما يظهر من بعض الكتب الكلامية ، مع أنّ كلّ نوع منها راجح من دون
اقتران
الصفحه ٥٣ :
الاكتساب وترتيب المقدمات للوصول إلى المجهولات النظرية ، بل نور يقذفه الله في
قلب من يشاء من عباده ومعه يرى