الصفحه ١٠٨ :
لاشتراكها بين
معان جمّة ، وسواء كانت عريّة عن القرائن لإثبات ما ندعيه من معنى الإمامة ، أو
محتفّة
الصفحه ١١٧ :
عليّا لحمه من
لحمي ودمه من دمي وهو منّي بمنزلة هارون من موسى. (ومنها) : ما رواه في الكنز أيضا
عن
الصفحه ١٢٦ :
ثم إنّ الشيخ
الحرّ العامليّ مع أنّه جمع النصوص في سبعة أجلاد ضخمة قال : وقد تركت أحاديث
كثيرة ـ من
الصفحه ١٢٧ : أجمعين ، ولكن سيكون من بعدي
أئمة على الناس من الله من أهل بيتي ، يقومون في الناس فيكذبون ، ويظلمهم أئمة
الصفحه ١٤٨ :
الخاصّة ، ووجه
ذلك : ما عرفت من ظهور الكرامات والمعجزات على أيديهم بحيث بكشف عن صلتهم مع
الإمام
الصفحه ١٧٠ : يبق إلّا أن يناقش في الرجعة من
جهتين (الأولى) : أنّها مستحيلة الوقوع. (الثانية) : كذب الأحاديث الواردة
الصفحه ٢٧ :
فاتضح أنّ الإمام
لزم أن يكون متعينا بنصب إلهي ؛ ولذلك نصّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ من جانب
الصفحه ٥٠ :
وبينه وبين الله
عمود من نور يرى فيه أعمال العباد وكلّما احتاج إليه لدلالة اطلع عليها ...»
الحديث
الصفحه ٩٩ :
وعشيرته
الأقربين فقال : «هذا أخي ووصيي وخليفتي من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا» وهو يومئذ
صبيّ لم يبلغ
الصفحه ١٧٧ :
ومنها : تدلّ على
بعض أشخاص الأئمة ـ عليهمالسلام ـ كأمير المؤمنين.
روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن
الصفحه ١٨٤ :
المشرّفة بنحو يمحو الأثر ولا يرجى عوده ، وغيرها من عظائم المحرّمات ، إلى
استبعاد التقية عن مذاق الشرع غاية
الصفحه ٢٠٤ :
إلى ما ينبغي عمله من
هذه الأخلاق الإلهية العالية.
وفي الدعاء التاسع والثلاثين ما يزيد
على ذلك
الصفحه ٢١٤ :
أبو عبد الله : ما أقلّ والله من يتّبع
جعفرا منكم! إنّما أصحابي من اشتدّ ورعه ، وعمل لخالقه ، ورجا
الصفحه ٩ : ، المعصوم من الذنوب والخطايا ، المرتبط بالمبدإ الأعلى
، الصراط المستقيم ، الحجّة على عباده ، المفترض طاعته
الصفحه ٤٨ :
إذا شاء أن يعلم
علم (١) ، أو أنّ الإمام يرى من خلفه كما يرى من بين يديه ، وغير ذلك. وكيف كان فلا