الصفحه ٢٢٤ :
ـ عليهالسلام
ـ من ملوك بني امية ، وهو الموتور لهم ، والمنتهكة في عهدهم حرمتهم وحرمه ، والمحزون
الصفحه ٢٢٧ :
٩
ـ عقيدتنا في حقّ المسلم على المسلم
إنّ من أعظم وأجمل ما دعا إليه الدين
الإسلامي هو التآخي بين
الصفحه ٢٣٧ : الموعود به عباده فيثيب المطيعين ، ويعذّب العاصين
وهذا أمر على جملته وما عليه من البساطة في العقيدة اتفقت
الصفحه ٢٦٠ : غيره ، فنيل الإنسان إلى غايته وعدمه لا
يؤثران في مالكيته للملك ، وإنّما الخلقة ومعادها تنشأ من علوّه
الصفحه ١١ :
النبيّ ، وعليه
فيصدق على كل واحد من أئمتنا عنوان الإمام وعنوان خليفة الرسول أو وصيّ الرسول ،
كما
الصفحه ١٣ : ، والدالّ على
الهدى ، والمنجي من الردى ، الإمام النار على اليفاع (٦) ، الحار لمن اصطلى به ، والدليل في
الصفحه ٤٢ : من شجاعة وكرم وعفة وصدق وعدل ، ومن تدبير وعقل وحكمة
وخلق.
والدليل في النبيّ هو نفس الدليل في
الإمام
الصفحه ٥١ : » (١).
الرابع
: أنّ ما أشار إليه
المصنّف في قوله من أنّ الحدس الّذي ربّما يتفق في الإنسان غايته هو الإلهام على
الصفحه ٧٦ :
رجسا ورجزا ، فهم
معصومون من كلّ ذنب سواء كان عمليّا أو اعتقاديّا أو اخلاقيّا ، فإنّ الرجس يعمّ
كلّ
الصفحه ١١٩ : ؛ إذ
من لوازم الإمامة النصرة الكاملة للمؤمنين ، ولا سيّما قد حكم الله عزوجل بأنّها في قرن نصرته ونصرة
الصفحه ١٢٨ :
ـ عليهالسلام ـ : هذا ابني إمام ابن إمام ، أخو إمام ، أبو ائمّة تسعة
تاسعهم قائمهم ، وغير ذلك من
الصفحه ١٥٣ : حوّاء ولا
الجنّة ولا النار ولا السماء ولا الأرض» (١).
ويؤكّد ذلك ما
استفيض من الأخبار الدالّة على أنّ
الصفحه ١٦٠ : ـ عليهماالسلام ـ قال : «تمتد الغيبة بوليّ الله الثاني عشر من أوصياء
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ والأئمة بعده
الصفحه ١٧٨ :
فان شئت أن تلحق
به فالحق ، وان تشأ ان تقيم في كرامة ربك فاقم» (١).
ومنها : تدلّ على
أنّ لعلي
الصفحه ١٩٦ : الأخلاق ولما ينبغي لكلّ عضو من الإنسان وكلّ صنف منه أن
يكون عليه من الصفات المحمودة : «اللهم ارزقنا توفيق