الصفحه ١٤٢ : لمن أدرك قائم أهل بيتي وهو يأتمّ به في
غيبته قبل قيامه ، ويتولّى أولياءه ، ويعادي أعداءه ذاك من رفقائي
الصفحه ١٥٥ : الأعظم في
خصوص الإمام الغائب ، وكذا سائر أئمة أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ سيلا حظ أنّ نوع الحياة للإمام
الصفحه ١٥٨ : الإمام ونسى بعض الأخيار الدعاء
فرجع إلى دزفول ، وذهب إلى بيت الشيخ محمّد طاهر لإبلاغ سلام الإمام المهدي
الصفحه ١٦٩ : الخارقة للعادة التي تصلح أن
تكون معجزة لنبينا وآل بيته ـ صلّى الله عليه وعليهم ـ وهي عينا معجزة إحيا
الصفحه ١٧١ : وجه لها ؛ لأنّ الرجعة من الامور الضرورية فيما جاء عن
آل البيت من الأخبار المتواترة.
وبعد هذا أفلا
الصفحه ١٨٠ : فيها أن يقال هذا رجل شيعي ليلاقي حتفه على يد أعداء آل البيت ،
من الامويّين ، والعباسيّين ، بل
الصفحه ١٨٤ : الاستبعاد ، وقال : فهل ترى من نفسك إن عرض على
مسلم تخريب بيت الله الحرام وقبر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٠ :
وطريقة آل البيت
في التعليم لا تحيط بها هذه الرسالة ، وكتب الحديث الضخمة متكفلة بما نشروه من تلك
الصفحه ١٩٧ : كأنّها من إنشائه للتعبير بها
عن نفسه ، مع اتباع الآداب التي ذكرت لها من طريقة آل البيت ، فإنّ قراءتها بلا
الصفحه ٢٠٦ : والانقطاع إليه وطاعة أوامره ، وتلقنهم في مضامين عبارات
الزيارات البليغة الواردة عن آل البيت حقيقة التوحيد
الصفحه ٢١٠ : من الزيارات عن آل البيت ؛
لما فيها ـ كما ذكرنا ـ من المقاصد العالية والفوائد الدينيّة ، مع بلاغتها
الصفحه ٢١٢ : الجعفي : (٣) «يا جابر! أيكتفى من ينتحل التشيع أن يقول بحبّنا أهل
البيت! فو الله ما شيعتنا إلّا من أتقى
الصفحه ٢١٧ : دُونِ اللهِ
مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ).
هذا هو أدب القرآن الكريم وهو أدب آل
البيت
الصفحه ٢٢٤ :
على ما صنعوا مع أبيه وأهل بيته في واقعة كربلاء ، فإنّه ـ مع كلّ ذلك ـ كان يدعو
في سرّه لجيوش المسلمين
الصفحه ٢٢٥ : البيت ـ عليهمالسلام
ـ بغض الظلم والظالمين والانكماش عن أهل الجور والفسوق ، والنظرة إلى أعوانهم