الصفحه ٢٢٢ :
٨
ـ عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية
عرف آل البيت ـ عليهمالسلام
ـ بحرصهم على بقاء مظاهر
الصفحه ٢٢٣ : اسم الإسلام إلى آخر الدهر ، فتمحى الشريعة الإلهية ويقضى على
البقية الباقية من آل البيت ، ففضّل
الصفحه ٣ : في
صفات الإمام وعلمه (ع)
٤ ـ عقيدتنا في
طاعة الأئمة (ع)
٥ ـ عقيدتنا في حب
آل البيت
الصفحه ١٤ : (٦) ، فالبيت من قريش والذروة (٧) من هاشم
__________________
(١) أي ضلّت الحلوم
أي العقول.
(٢) بكسر اليا
الصفحه ٢٠ :
وحتّى في الخطبة
الأخيرة منه : «أيّها الناس ، إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٥٨ : ـ خطب الناس بعد البيعة له بالامر ، فقال : نحن حزب الله
الغالبون وعترة رسوله الأقربون ، وأهل بيته الطيبون
الصفحه ٧٦ : تستمر إرادته أن يخصّكم بموهبة العصمة بإذهاب الاعتقاد الباطل ،
وأثر العمل السيّئ عنكم أهل البيت ، وإيراد
الصفحه ٨٨ :
القرطبي حيث مال إليه ، واعتمد على الخبر الشاذ في مقابل الأخبار المتواترة.
ثم إنّ القربى
مختص بأهل بيته
الصفحه ٩٠ : فينا خاصّة أهل البيت في عليّ
وفاطمة والحسن والحسين وأصحاب الكساء عليهمالسلام
الصفحه ٩٢ : بغض آل محمّد لم
يرح رائحة الجنّة ، ومن مات على بغض آل بيتي فلا نصيب له في شفاعتي ، ثم قال
القرطبيّ
الصفحه ١٠٦ : والمتأخرين على اختلاف مشاربهم ومذاهبهم ، ورواه كلّ من
كتب في مناقب أهل البيت ، وفضائل الصحابة من الأئمة
الصفحه ١١٤ :
أهل البيت الذين كانوا مصونين عن الخطأ والاشتباه بنصّ الرسول الأعظم ـ صلىاللهعليهوآله ـ ولذا أعظموا
الصفحه ١٢٧ : أجمعين ، ولكن سيكون من بعدي
أئمة على الناس من الله من أهل بيتي ، يقومون في الناس فيكذبون ، ويظلمهم أئمة
الصفحه ١٣٢ :
يزال حيّا هو ابن
الحسن العسكري واسمه (م ح م د).
وذلك بما ثبت عن النبي وآل البيت من
الوعد به وما
الصفحه ١٣٧ : قد جاءت في أحاديث الرسول الأعظم عموما ، وفي روايات أئمة أهل البيت
خصوصا ، وأكّدت في نصوص كثيرة بدرجة