الصفحه ٧٧ :
الرسول وطاعة الرسول طاعة الله ، وذلك واضح لما مرّ مرارا من أنّ الإمام يقوم مقام
النبيّ
الصفحه ٥٩ : اعترافه بدلالة الآية على عصمة الرسول واولي الأمر حمل اولي
الأمر على الإجماع ، وقال : حمله عليه أولى
الصفحه ٧٤ : على باب البيت ، قلت : يا رسول الله ألست من أهل البيت؟ قال : إنّك
إلى خير إنّك من أزواج النبيّ
الصفحه ١١٤ :
تنكر قد سمعت رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول ذلك له كما سبق (١).
ولا كان مستوجبا
لتهنئة
الصفحه ١٢٣ :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) قال : «ان رهطا من اليهود أسلموا منهم
الصفحه ٥٨ : ـ خطب الناس بعد البيعة له بالامر ، فقال : نحن حزب الله
الغالبون وعترة رسوله الأقربون ، وأهل بيته الطيبون
الصفحه ١٢١ :
الواضح أيضا أنّ حقيقة
هذه العلاقة المعبّر عنها بالولاية ، بين الله ورسوله وهؤلاء الذين آمنوا
الصفحه ١٢٢ : ذر الغفاري قال : أما إني صليت مع رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يوما من الأيام الظهر ، فسأل سائل في
الصفحه ١٢٧ :
تعلموهم فإنّهم
أعلم منكم» الحديث (١).
وكقوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «أنا رسول الله إلى الناس
الصفحه ٥٧ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (١) ولا تشمل
الصفحه ٦٤ : الاسناد عن ابن عباس قال : سمعت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول : معاشر الناس ، اعلموا أنّ لله تعالى
الصفحه ١١٩ : إلى جاره ، إلى غير ذلك ، فحينئذ يكون معنى الآية : إنّما القائم باموركم
هو الله ورسوله وأمير المؤمنين
الصفحه ١٦٣ : كالشاهر سيفه وبين يدي
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يذبّ عنه» (٣).
عن غيبة الشيخ
الطوسي ـ قدسسره
الصفحه ٧ : بعض ـ هي
العموم من وجه فيمكن اجتماعهما في شخص واحد كما قد يجتمع عنوان الإمام مع عنوان
خليفة الرسول أو
الصفحه ٢٠ : ـ كما لا يخفى.
هذا مضافا إلى أنّ
أئمتنا ـ عليهمالسلام ـ هم الذين كانوا وارثين لعلم الرسول ومخزن علمه