الصفحه ١٦ : تعالى : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ١٧ : ؟
هذا مضافا إلى
النبويّ المستفيض عن الفريقين أنّه قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : من مات ولم يعرف
الصفحه ٢١ : أمر دينهم بعد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من علي بن أبي طالب والأئمة من ولده ـ عليهمالسلام
الصفحه ٣٧ :
كما رواه في غاية
المرام عن علي بن موسى الرضا ـ عليهالسلام ـ عن آبائه عن رسول الله
الصفحه ٥٤ : الردّ عليهم ، والرادّ عليهم كالرادّ على الرسول ، والرادّ على الرسول
كالرادّ على الله تعالى ، فيجب
الصفحه ٧٣ : أنّه قال : «لمّا
نظر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إلى الرحمة هابطة قال : ادعوا إليّ ادعوا إليّ
الصفحه ٧٩ : الله
ورسوله ، ومن أبغضهم أبغض الله ورسوله.
بل حبهم فرض من ضروريات الدين الإسلامي
، الّتي لا تقبل
الصفحه ٩٠ : على فرضه ، فإنّ مما لا شبهة في كون كلّ منهما من
قربى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالعمومة
الصفحه ٩٤ : ء عشائرهم في الأشياء. قال جابر : فقلت : يا ابن رسول الله ما نعرف اليوم أحدا
بهذه الصفة ، فقال : يا جابر لا
الصفحه ١٠٥ : ثلاثا قالهن له رسول
الله فلن أسبه ؛ لإن تكون لي واحدة منها أحبّ إليّ من حمر النعم ، سمعت رسول الله
يقول
الصفحه ١٠٨ :
رسول الله يوم
غدير خمّ
ومنهم : حسّان بن
ثابت الحاضر مشهد الغدير ، وقد استأذن رسول الله
الصفحه ١١١ : القربى على ما حكاه في كتاب
الغدير عن عمر بن الخطاب أنّه قال : نصّب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عليّا
الصفحه ١١٧ : ابن عباس أنّ عمر قال : «كفوا عن ذكر علي بن أبي طالب فإنّي سمعت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول
الصفحه ١١٨ : المتصرف ، وقد أثبت الله تعالى الولاية لذاته ، وشرك معه الرسول وأمير المؤمنين
وولاية الله عامّة فكذا النبيّ
الصفحه ١٢٠ : يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
واسِعٌ عَلِيمٌ إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ» الآية ، فإنّها ظاهرة في