الصفحه ٧٥ : ،
فالمقصود هو طهارتهم مما صرّح القرآن بكونه
__________________
(١) غاية المرام :
المقصد الثاني ص ٢٩٣
الصفحه ١٠٦ : (١) وخصّ صاحب عبقات الأنوار جلدا ضخما بحديث المنزلة جزاه
الله عن الإسلام خيرا ، وروى في غاية المرام مائة
الصفحه ١٢٢ : والولاية
: ص ٦٥ نقلا عن غاية المرام والغدير.
(٢) الإمامة والولاية
: ص ٦٨.
الصفحه ١٢٥ : (١).
______________________________________________________
(١) يكفيك جوامع
الحديث منها : الاصول من الكافي ، وبحار الأنوار ، وإثبات الهداة ، وغاية المرام ،
وقد أوردوا
الصفحه ١٥٣ : الامور
مع غيبته عن الناس.
__________________
(١) غاية المرام : ج
١ ص ٢٦ الطبع الثاني.
(٢) فرائد
الصفحه ١٩٨ : محمّد». وجاءت في اسلوبها ومراميها
في أعلى أساليب الأدب العربي وفي أسمى مرامي الدين الحنيف وأدقّ أسرار
الصفحه ١٧٢ : الكتب التي يحتاج إليها في هذا المرام ، ولا ريب في تجاوزها حدّ التواتر
المعنوي ـ إلى أن قال ـ : ولعلّ ما
الصفحه ١٩٧ : الأدعية ، بشرط التدبّر في معانيها ومراميها وإحضار القلب
والإقبال ، والتوجه إلى الله بخشوع وخضوع ، وقراءتها
الصفحه ٢٦١ : والعمل ، فالمعاد هو الغرض من الخلفة الموجب للنبوّة ، ولو لم يكن معاد
لم يكن للخلقة غرض وغاية ، فكانت
الصفحه ٢٥٨ : أنّ الله تعالى لا غاية له وراء ذاته
؛ لأنّ المقام يثبت الغاية للفعل لا للفاعل وكم من فرق بينهما
الصفحه ١٨٤ :
بل ذهب فيما إذا
كان بعض المحرّمات والواجبات في نظر الشارع في غاية الأهميّة كهدم الكعبة والمشاهد
الصفحه ٢١٥ : تَشْخَصُ فِيهِ
الْأَبْصارُ).
وقد جاء في كلام أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ ما يبلغ الغاية في بشاعة الظلم
الصفحه ٢٦٤ : من الظالمين والفاسدين والمفسدين بل هم يعيشون إلى آخر
عمرهم في غاية العزّة الدنيويّة ، والقدرة ، بخلاف
الصفحه ٣٢ : المقام لا يناله الظالمون منهم ،
فالإمامة منزلة بلوغ الإنسان إلى غاية مقامات الانسانيّة بحيث يليق بأن يكون
الصفحه ٤٥ : يكون الإمام في غاية التفرد في
استجماع أنواع الكمالات والفضائل حتّى تطيع وتنقاد له جميع الطبقات من