الصفحه ١٩٥ : المحبوب المعبود خير شفيع للمذنب عند الله لأن يعفو ويصفح عنه. ولا يخفى
لطف هذا النوع من التعجب والتملّق إلى
الصفحه ٢٢٧ : تسامحهم بالأخذ بمقتضيات هذه
الاخوّة الإسلاميّة.
لأنّ من أيسر مقتضياتها ـ كما سيجيء في
كلمة الإمام الصادق
الصفحه ٢٥٤ : الفاسدة ، لأنّ الاعتقاد بالمعاد يصلح للرادعية ، والدعوة إلى ترك اللذات
والشهوات الفاسدة ، فبإنكار المعاد
الصفحه ٢٥٧ : ؛ لأنّ المراد من الإعادة جمع الأجزاء
المتفرقة وذلك جائز بالضرورة» (١) فقول بعض الفلاسفة من أتباع
الصفحه ٢٥٩ : ، لأن يصل الإنسان إلى نتيجة
عمله الذي عمله في الدنيا ، من الاستكمال أو جزائه ، وإليه يؤول قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : الْكَرِيمِ) إشارة إلى عدم حاجته إلى خلقة الإنسان ومعاده ؛ لأنّه مالك
الملك ، والذي يكون كذلك ، لا حاجة إلى
الصفحه ٢٦٩ : ؛ لأنّ اللّذة والألم الجسمانيّين ، لا يمكن بدون وجود
البدن ، ثم لا ينافي ثبوت اللّذة والألم الجسمانيّين
الصفحه ٢٧٠ : أنّ كلّ ما كان فطريا فهو مطابق لواقع الأمر ، لأنّ
الفطرة أثر الحكيم المتعال ، ولا يكون فعله تعالى لغوا
الصفحه ٦٢ : ، ومقتضاه هو إشرافهم على الناس وأعمالهم ونيّاتهم ، بحيث يسرهم
إذا كانوا على خير ، ويحزنهم إذا كانوا على
الصفحه ١٨٤ :
بل ذهب فيما إذا
كان بعض المحرّمات والواجبات في نظر الشارع في غاية الأهميّة كهدم الكعبة والمشاهد
الصفحه ٢٠٣ :
الإنسان ، مثل ما تقرأ في الدعاء العشرين : «ولا تفتنّي بالاستعانة بغيرك إذا
اضطررت ، ولا بالخشوع لسؤال غيرك
الصفحه ٢٧٣ : الإيمان
بالآخرة ، ولا يخفى أنّه إذا علمنا بوجود الآخرة بعد الدنيا ، وأنّ أعمالنا في هذه
الدنيا مضبوطة
الصفحه ١٨ : أنّ معنى كونها من الفروع هو وجوب نصب أحد
للرئاسة والزعامة والانقياد له ، فيما إذا لم ينصبه بعد النبيّ
الصفحه ٦٨ : عزوجل يرفع العذاب عن أهل الأرض إذا كان فيها نبيّ أو إمام ، قال
الله عزوجل : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ١٣٦ : ، فلو لم يكن هناك غذاء لم يكن هناك جوع ،
وإذا لم يكن هناك ماء لم يكن عطش ، وإذا لم يكن تناسل لم تكن