الصفحه ٨١ : الخارجية ،
ولكنّه غير تامّ لأنّ المودّة لا تختص بذلك ؛ لاستعمالها في الأمر القلبيّ أيضا
لقوله تعالى
الصفحه ٨٣ : يبتلي بترك محبّته في الله ؛ لأنّ
الإيمان يقوى على الامور الشخصيّة ، والمنافع الدنيويّة ، فمقتضى الإيمان
الصفحه ٨٨ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ باطل ... لأنّ المعلوم من حال النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ الاعتناء بعليّ
الصفحه ٩١ : المصنّف
أنّ بغض آل محمّد موجب للخروج عن الإيمان لاستلزامه لإنكار الضرورة الإسلامية ؛
لأنّ وجوب حبّهم من
الصفحه ٩٩ : الله تبارك وتعالى ، وليس هذا من قبيل نصب السلطان أو نصب
السلطان وليّ العهد ؛ لأنّ نصب الناس أو نصب
الصفحه ١٠٢ :
يشر إلى البحث السندي عن هذه الروايات ، لأنّها من المتواترات ، وقد تصدّى لإثباته
جمع من أعاظم الأصحاب
الصفحه ١٠٣ : الحال يستدعي أن تكون رواة
الحديث أضعاف المذكورين ؛ لأنّ السامعين الوعاة له كانوا مائة ألف أو يزيدون
الصفحه ١١٠ : به أنّ لفظة مولى تفيد الأولى ؛ لأنّ
مقدمة الحديث تدلّ عليه (١) ، وتبعه الأعلام والفحول. قال العلّامة
الصفحه ١١٣ : من كتمه
؛ إذ لو اريد به مجرد الحبّ والنصرة لما كان محلا لهذا الاهتمام ، ولا كان مقتض
لأن يبقى في أبي
الصفحه ١١٥ : له في الآية سوى النبوّة ، ومن
منازل هارون الإمامة ؛ لأنّ المراد بالأمر في قوله تعالى : (وَأَشْرِكْهُ
الصفحه ١٢٨ : الرئاسة
العامّة ؛ لأنّه أفضل من كلّ أحد في زمانه ، ويقبح عقلا المفضول على الفاضل ، فيجب
أن يكون كلّ واحد
الصفحه ١٥٠ :
هذا الجزء من
العالم أو ذاك ؛ لأنّ رسالته التي ادّخر لها من قبل الله سبحانه وتعالى ، هي تغيير
الصفحه ١٥٩ : لرفع المنافاة ؛ لأنّه يشهد على أنّ المراد نفي من ادعى البابية كبابية
النّواب الأربعة ، ولا يظهر منه نفي
الصفحه ١٦٠ : ، يا أبا خالد ، إنّ أهل زمان غيبته
القائلون بإمامته ، المنتظرون لظهوره أفضل أهل كلّ زمان ؛ لأنّ الله
الصفحه ١٧٤ : بدن آخر منفصل عن
الأوّل ، والرجعة ليست كذلك لأنّها من نوع المعاد الجسماني ، ومعناه رجوع النفس
إلى