الصفحه ١٥٥ : ينتفع الناس بالحجة الغائب المستور؟ فقال : كما
ينتفعون بالشمس إذا سترها السحاب» (١).
ثامنها
: أنّ مسألة
الصفحه ٢٦١ : لا بالخلق الذي هو
فعل خارج من ذاته ؛ لأنّ من المحال أن يؤثر غيره فيه ويحتاج إلى غيره بوجه ، وإذ
لم
الصفحه ٤٥ :
وعلم وحلم وخلق ؛
لأنّه قائم مقامه ونائب عنه في جميع الامور والشئون إلّا في تلقّي الوحي ، وهذه
الصفحه ٢٥ : الإمامة أنّها واجب في حكمته تعالى ؛ لأنّ المراد من الوجوب هو اللزوم
والمقتضي كما مرّ مرارا ، لا الوجوب
الصفحه ٢٨ :
الإمام الثاني عشر
ـ أرواحنا فداه ـ وتصرفه فائدة من فوائد وجوده ؛ لأنّ فوائد وجوده كثيرة وإن كان
الصفحه ٥٩ : (١).
وقال المحقق
اللاهيجي : إنّ المراد من اولي الأمر لا يكون إلّا المعصومين ؛ لأنّ تفويض امور
المسلمين إلى
الصفحه ٧٢ : تعالى إنّما يريد هذه النواهي ؛ لأن لا تتلوث ساحتهم
المعلوم طهارتها بافعالهن التي لا تناسب طهارة أهل
الصفحه ١٢٠ : أنّ من يأتي بهم الله ، تعالى من
أهل الولاية على الناس ، والقيام بامورهم ؛ لأن معناها يا أيّها الذين
الصفحه ٢٤٩ :
مَيِّتُونَ».
الخامس
: أنّ إعادة الأرواح إلى الأبدان في القيامة لا تكون إعادة المعدوم ، لأنّ
الصفحه ٢٦٣ : يحتاج إلى بيان امور :
الأوّل
: أنّ الله تعالى
عادل ولا يظلم شيئا ؛ لأنّه كمال محض ومحض الكمال لا يكون
الصفحه ٢٦٨ : الْبُرُوجِ
وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ) (٣).
والجزء الثاني منه عقلي وهو أنّ الله تعالى لا يخلف الوعد ؛ لأنّ
الصفحه ٤٠ : العصمة لأنّه كما أن وجود الإمام لطف كذلك
تكون العصمة لطفا ، بل لطفيّة وجوده لا تتحقق بدون العصمة
الصفحه ٨٢ : إنسانا لأنه مطيع لله
ومحبوب عنده ، فإن عصاه لا بدّ أن تبغضه ؛ لأنّه عاص له وممقوت عند الله ، قال
عيسى
الصفحه ١١٦ :
ما بعث فيه ؛
لأنّه قد دعا له أولا بأن يكون وزيرا له.
وبالجملة معنى
الآية أشركه في أمانتي الشاملة
الصفحه ١١٧ : في عليّ ثلاث خصال لان يكون لي واحدة منهن أحبّ
إليّ مما طلعت عليه الشمس : كنت وأبو بكر وأبو عبيدة ونفر