الصفحه ٢٧١ : تعالى : (وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ) ، كورت : ٥ (٣).
وقال أيضا : «وببلوغ
البحث هذا المبلغ ، ربّما لاح
الصفحه ٢٣ : ) (٢) : إنّ الهداية المجعولة من شئون الإمامة ليست هي بمعنى
إراءة الطريق ؛ لأنّ الله سبحانه جعل إبراهيم إماما
الصفحه ٢٧ : فيما إذا كان ظاهرا ومتصرفا في الامور ، وأما إذا لم يكن
ظاهرا ولم يتمكن الناس من درك محضره ، كالإمام
الصفحه ٢٩ :
موجب لبعث الرسل
والأنبياء أيضا كما لا يخفى فوجود الإمام كوجود النبيّ واجب فيما إذا لم يكن الناس
الصفحه ٦٠ :
المؤمنين ، إذا أجمعوا على أمر من مصالح الامة ، لما عرفت من أنّ حمله على إجماع
الامة خلاف الظاهر وخلاف
الصفحه ٨٩ : ؛ لأنّها في سورة الشورى مع أنّ الحسنين ولدا في المدينة وأجاب عنه في
الإمامة والولاية : بأنّ هذا الإشكال
الصفحه ٢٠٩ :
«اللهم لك صليت ولك ركعت ولك سجدت وحدك
لا شريك لك ؛ لأنه لا تكون الصلاة والركوع والسجود إلّا لك
الصفحه ٢٦٢ :
وكامل من جميع الجهات ، فالمصلحة والحكمة ترجع إلى الخلق لا محالة ، ولا تكون
الخلقة بمصلحتهم إلّا إذا كانت
الصفحه ٥٢ : ـ من العلوم الإلهية بأنواعها ، كما يقتضيه قيامهم مقام
النبي في الإتيان بوظائفه ؛ لأن ذلك لا يتحقق من
الصفحه ٩٨ : على لسان رسوله ، أو لسان الإمام المنصوب بالنصّ إذا أراد أن
ينصّ على الإمام من بعده ، وحكمها في ذلك حكم
الصفحه ١٠٠ : نصبه من قبله تعالى ؛
لأنّه العالم بالشرط دون غيره.
الثاني
: أنّ النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان أشفق
الصفحه ١٤٣ :
القيامة» (١).
وقال الإمام الحسن
بن عليّ ـ عليهماالسلام ـ : «إذا خرج ذاك التاسع من ولد أخي
الصفحه ١٤٤ :
العامّة.
قال الشهيد السيد
محمّد باقر الصدر ـ قدسسره ـ : «وقد لوحظ أنّ هذه الغيبة إذا جاءت مفاجأة حقّقت
الصفحه ١٤٩ : ـ قدسسره ـ حيث قال : إذا كان الإمام المعصوم موجودا وغائبا فليس
علينا بيان سبب غيبته بالتفصيل ، نعم يعلم
الصفحه ١٥٢ : النظر عن سائر أبعاده لطف ؛ لأنّه وجود
إنسان كامل في النظام الأحسن ، وهو مما يقتضيه علمه تعالى به ورحمته