الصفحه ٥٣ :
الاكتساب وترتيب المقدمات للوصول إلى المجهولات النظرية ، بل نور يقذفه الله في
قلب من يشاء من عباده ومعه يرى
الصفحه ٨٢ : لينال منه علما أو عملا ، أو يتوسل به إلى أمر وراء ذاته ، وذلك بأن
يحبه من حيث إنّه متعلق بالله ، ومنسوب
الصفحه ٨٥ :
وابن كثير ، ثم
ذكر أسامي جملة من الحفّاظ والمفسّرين من أعلام القوم الّذين نقلوا نزول الآية
فيهم
الصفحه ١١٥ :
بحيث صار مفاد
الحديث عند الشيعة قطعيّا ويقينيّا كما لا يخفى. فالحديث مع ما قد خفّ به من
القرائن
الصفحه ١٣٩ : الدالّة على خصوص شخصه ، وأنّه ثاني عشر من الأئمة ،
وأنّه التاسع من ولد الحسين ـ عليهالسلام ـ ونحو ذلك
الصفحه ١٥٦ :
بدون كشف طرق
الإطالة غير طبيعي ، سيّما إذا بقي على صورة رجل له أقلّ من أربعين سنة كما في بعض
الصفحه ١٦٢ :
وعلى إمامه وعلى
نفسه ، وأمسك من لسانه ، أضعافا مضاعفة كثيرة إنّ الله عزوجل كريم.
قال : فقلت
الصفحه ١٧٦ : يرجع إلّا من
محض الإيمان أو محض الشرك محضا» (١) ولذا قال العلّامة المجلسي ـ قدسسره ـ : «والرجعة عندنا
الصفحه ١٨٥ :
من الأخبار
المتفرّقة في خصوص الموارد ، وجميع هذه الأدلّة حاكمة على أدلّة الواجبات
والمحرّمات ، فلا
الصفحه ١٩٥ : ، فهو في الوقت الذي يوحي للنفس الاعتراف
بتقصيرها وعبوديتها ، يلقّنها عدم اليأس من رحمة الله تعالى وكرمه
الصفحه ٢٠٣ :
التذلّل لهم ، وألّا
يضع حاجته عند أحد غير الله ، وأنّ الطمع بما في أيدي الناس من أخسّ ما يتصف به
الصفحه ٢٤٤ : وجود شيء آخر مع البدن وهو الروح ، وهو يبقى بعد الموت ويمسكه الله تعالى ،
وغير ذلك من الأدلّة المتعددة
الصفحه ٢٦١ :
لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ»
(١) : «إنّ للناس رجوعا إلى الله وحسابا على أعمالهم ليجازوا
الصفحه ١٠ :
وكيف كان فالأمر
سهل بعد ما عرفت من ماهيّة الإمامة عند الشيعة ، فالاختلاف بيننا وبين العامّة
اختلاف
الصفحه ١٨ : الإمامية اعتقدوا بأن الإمامة من
اصول الدين لأنّهم علموا أنّ بقاء الدين والشريعة موقوف على وجود الإمام كما