الصفحه ١٣٢ :
يزال حيّا هو ابن
الحسن العسكري واسمه (م ح م د).
وذلك بما ثبت عن النبي وآل البيت من
الوعد به وما
الصفحه ١٨٤ :
المشرّفة بنحو يمحو الأثر ولا يرجى عوده ، وغيرها من عظائم المحرّمات ، إلى
استبعاد التقية عن مذاق الشرع غاية
الصفحه ٢٠٤ :
إلى ما ينبغي عمله من
هذه الأخلاق الإلهية العالية.
وفي الدعاء التاسع والثلاثين ما يزيد
على ذلك
الصفحه ٢١٤ :
أبو عبد الله : ما أقلّ والله من يتّبع
جعفرا منكم! إنّما أصحابي من اشتدّ ورعه ، وعمل لخالقه ، ورجا
الصفحه ٩ : ، المعصوم من الذنوب والخطايا ، المرتبط بالمبدإ الأعلى
، الصراط المستقيم ، الحجّة على عباده ، المفترض طاعته
الصفحه ٦٣ : الّذي يقوم مقامه في جميع شئونه
عدا تلقّي الوحي. والروايات في هذا المعنى كثيرة جدا.
منها : ما رواه في
الصفحه ٦٤ :
والصراط المستقيم
أمير المؤمنين (١).
ومنها : ما رواه
في غاية المرام أيضا عن أبي جعفر
الصفحه ٩١ :
الخامس
: في دلالة وجوب
المحبّة على قرب القربى إلى الله وطهارتهم من الشرك والمعاصي ، ومن كلّ ما
الصفحه ٩٣ :
المحبّة العلويّة
والحسينيّة جذبت كثيرا من الآحاد والنفوس نحو العبادة والتعبّد والجهد والجهاد
الصفحه ١٢٢ :
وكيف كان فالآية
من آيات الولاية والإمامة ، ويؤيدها الأخبار الكثيرة ، منها : ما عن الثعلبيّ عن
أبي
الصفحه ١٤٩ :
العالمي الإلهي من
ناحية الرجل الإلهي ، ولمّا يحصل هذا النصاب وإن قرب الناس إلى قبوله ، لازدياد
الصفحه ١٥٧ :
تاسعها
: أنّ الارتباط مع
الإمام الثاني عشر ـ عليهالسلام ـ صار منقطا من زمن الغيبة الكبرى ؛ إذ لا
الصفحه ١٥٨ :
العارف المتّقي
المرتضى المجدّ ـ قدسسره ـ في طهران.
ومنها : أنّه حضر
عند السيد محمّد الفشاركي
الصفحه ٢٤٢ :
إلى بدنه المذكور
، فالمراد به حينئذ هو الآخرة ، وقد يستعمل المعاد بمعناه المصدري من عاد يعود
عودا
الصفحه ٢٧٢ :
وأن ذكر بعضهم أنّ
المراد بالدابّة في الآية ، خصوص الإنسان ، ولا يلزم من شمول الأخذ والانتقام يوم