الصفحه ٢١٠ : الجواب ، ويكفي أن يقول فيها مثلا : «السلام عليك يا
رسول الله» غير أن الأولى أن يقرأ فيها المأثور الوارد
الصفحه ٢٦٣ : يقدّمه ولا يقدّره
عليه ، بل ينتقم من الظالم ، فهو تعالى ينتقم من الظالم ، ولا يسوّي بين الظالم
والمظلوم
الصفحه ١٢ : جلّ وتعالى : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ
الصفحه ١٠٣ :
في اعتبار أسانيدهم
التي أنهوها متعاضدة متظافرة ، بل متواترة إلى جماهير من الصحابة والتابعين وإليك
الصفحه ١٥١ :
ومنها : ما عن أبي
عبد الله ـ عليهالسلام ـ أنّه قال : «صاحب هذا الأمر تعمى ولادته على (هذا) الخلق
الصفحه ١٦ :
فلا وجه لإدراج
النبوّة فيها أيضا. قال في دلائل الصدق : ويشهد لكون الإمامة من اصول الدين أنّ
منزلة
الصفحه ٢٠٧ :
روح العطف على الفقير
، وحمله على حسن العشرة والسلوك والتحبب إلى مخالطة الناس. فإنّ من آدابها : ما
الصفحه ٤٧ :
شيء يحتاج الناس
إليه حتى الأرش في الخدش (١) أو مثل ما انتقل إليه من ميراث الأنبياء والوصيين
الصفحه ١٧٥ :
الروح مع بقاء
كماله وجوهريته المخصوصة التي حصلت له بالموت ، لتدبير بدن على نحو أكمل من
التدبير
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
١
ـ عقيدتنا في الإمامة
نعتقد أنّ الإمامة أصل من أصول الدين لا
يتم
الصفحه ٥٢ :
العلوم العاديّة ،
كما ذهب إليه الجمهور من علماء العامّة ، بل لهم ما للرسول ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٦ :
ثم إنّ الشيخ
الحرّ العامليّ مع أنّه جمع النصوص في سبعة أجلاد ضخمة قال : وقد تركت أحاديث
كثيرة ـ من
الصفحه ١٤٨ :
الخاصّة ، ووجه
ذلك : ما عرفت من ظهور الكرامات والمعجزات على أيديهم بحيث بكشف عن صلتهم مع
الإمام
الصفحه ٢٧ :
فاتضح أنّ الإمام
لزم أن يكون متعينا بنصب إلهي ؛ ولذلك نصّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ من جانب
الصفحه ٥٠ :
وبينه وبين الله
عمود من نور يرى فيه أعمال العباد وكلّما احتاج إليه لدلالة اطلع عليها ...»
الحديث