الصفحه ١٠٢ :
كمال الاهتمام ولم
يهمله ، بل من أوّل الأمر وشروعه في دعوة الناس إلى التوحيد توجّه إليه وأحكم أمر
الصفحه ٧١ :
إمامة أئمتنا
بالنصوص المتواترة فلا محالة بحكم هذه الآية المباركة كانوا معصومين من أول حياتهم
إلى
الصفحه ١٧٤ : بدن آخر منفصل عن
الأوّل ، والرجعة ليست كذلك لأنّها من نوع المعاد الجسماني ، ومعناه رجوع النفس
إلى
الصفحه ٢٠٠ :
الأساليب ، مثل ما
تقرأ في الدعاء الأوّل : «الحمد لله الأوّل بلا أوّل كان قبله والآخر بلا آخر يكون
الصفحه ١٨١ : من فطرة العقول يشهد على أنّ مقصوده هو
القسم الأوّل.
اللهم إلّا أن
يقال : إنّ ترك المداراة مع
الصفحه ١٦٩ :
بظهور الإمام المنتظر
من دون رجوع أعيان الأشخاص وإحياء الموتى. والقول بالرجعة يعدّ عند أهل السنّة
الصفحه ٤٤ : الاولى وإطلاق رحيميته ونقض لغرضه ، وهو لا يصدر منه تعالى.
فإذا ثبت ذلك في
النبيّ لزم أن يكون الإمام
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) والفرع من كل قوم
هو الشريف منهم والفرع من الرجل أول أولاده وهاشم أول أولاد عبد مناف وأشرفهم.
(٢) أي قوي
الصفحه ١٠٤ :
بطرق مختلفة ، كما
قال في هامش ص ١٤ : إن أحمد بن حنبل رواه من أربعين طريقا وابن جرير الطبريّ من
نيف
الصفحه ١١٧ : من أصحاب رسول الله
والنبيّ متكئ على عليّ حتّى ضرب على منكبه ، ثم قال : انت يا عليّ أوّل المؤمنين
الصفحه ١٧٠ : يبق إلّا أن يناقش في الرجعة من
جهتين (الأولى) : أنّها مستحيلة الوقوع. (الثانية) : كذب الأحاديث الواردة
الصفحه ٤٨ :
إذا شاء أن يعلم
علم (١) ، أو أنّ الإمام يرى من خلفه كما يرى من بين يديه ، وغير ذلك. وكيف كان فلا
الصفحه ٥٧ : وللرسول واولي الأمر بسياق واحد ، تدلّ على أنّ المراد من الموضوع وهو
أولو الأمر هم المعصومون ، كما فسرت
الصفحه ١٦٦ : الاجتماعية سيّما الشيعة الإمامية :
الأول : أنّ
الانتظار بنفسه من حيث هو رياضة مهمّة للنفس حتى قيل
الصفحه ١١٨ : المقام يدلّ على أنّ المراد من الولاية هو الأولى بالتصرف لا غير ، وإلّا فلا
يصحّ الحصر إذ المحبّة والنصرة