الصفحه ١٩ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ هم خلفاء الله في أرضه وأمناؤه على أحكامه ، فلو لم تثبت
ولايتهم المعنوية وزعامتهم السياسيّة
الصفحه ٢٠٧ :
ينبغي أن يصنع قبل البدء بالدخول في «المرقد المطهّر» وزيارته.
ومنها : ما ينبغي أن يصنع في أثناء
الزيارة
الصفحه ١٠٤ : اليمنيّ (أحد شعراء
الغدير في القرن الثاني عشر) أنّ له مائة وخمسين طريقا ، ثم قال العلّامة الأميني
الصفحه ٢١٨ :
لقد جاهد الأئمة ـ عليهمالسلام ـ
في إبعاد من يتصل بهم عن التعاون مع الظالمين ، وشدّدوا على
الصفحه ١٠ : جوهريّ لا في بعض الشرائط ؛ ولذلك قال الاستاذ الشهيد المطهري ـ قدس سرّه ـ
: لزم علينا أن لا نخالط مسألة
الصفحه ٢٨ : مخلقت
الخلق لكي اعرف» (١) فيعلم منه أنّ الباعث على ايجاد الإنسان هو المعرفة بالله
تعالى ، فليكن في كلّ
الصفحه ١٦٩ : من
المستنكرات التي يستقبح الاعتقاد بها ، وكان المؤلفون منهم في رجال الحديث يعدّون
الاعتقاد بالرجعة من
الصفحه ١٠٩ :
أبان له الولاية
لو اطيعا
ولكنّ الرجال
تبايعوها
فلم أر مثلها
خطرا مبيعا
الصفحه ١٥٥ :
الساعة من حجة لله
فيها ، ولو لا ذلك لم يعبد الله ، قال سليمان : فقلت للصادق ـ عليهالسلام ـ : فكيف
الصفحه ٢٦٠ : غيره ، فنيل الإنسان إلى غايته وعدمه لا
يؤثران في مالكيته للملك ، وإنّما الخلقة ومعادها تنشأ من علوّه
الصفحه ٨ :
الظاهريّة الّتي
هي إقامة غير النبيّ مكانه في إقامة العدل ، وحفظ المجتمع الإسلامي ، ولو لم ينصبه
الصفحه ١٣٤ :
والأئمة الاول على
إمامتهم ، فاشتراط القيام بالسيف اشتراط شيء في قبال نصّ النبيّ
الصفحه ١٤٤ :
بأكثر من مائة سنة
تذكر فيه بعض ما أوردناه من أخبار الغيبة ، فوافق الخبر الخبر وحصل كلّ ما تضمنه
الصفحه ٢٠٣ :
التذلّل لهم ، وألّا
يضع حاجته عند أحد غير الله ، وأنّ الطمع بما في أيدي الناس من أخسّ ما يتصف به
الصفحه ٢٥٧ : ، والشكل القياسي في هذا الدليل ، يكون هكذا : أنّ
الله تعالى حكيم ، والحكيم لا يفعل عبثا وسفها ، فهو تعالى