الصفحه ٢٤٨ : أصناف الأهوال ما لا يقادر قدره ، فكيف حال فرح في النوم
ووجل فيه ، هذا هو الموت فاستعدوا له
الصفحه ١٤٩ : للقيام بالعدل والإصلاح ، فإنّ هذه المؤتمرات
والمجالس عجزت عن ذلك المقصد العالي ؛ لأنهم ليسوا أهلا له
الصفحه ٢٠١ : ، وأعبدهم مقصّر عن طاعتك».
وبسبب عظم نعم الله تعالى على العبد
التي لا تتناهى يعجز عن شكره ، فكيف إذا كان
الصفحه ٢٠٥ :
٣
ـ عقيدتنا في زيارة القبور
وممّا امتازت به الإمامية العناية
بزيارة القبور «قبور النبيّ والائمة
الصفحه ٢١٠ : الجواب ، ويكفي أن يقول فيها مثلا : «السلام عليك يا
رسول الله» غير أن الأولى أن يقرأ فيها المأثور الوارد
الصفحه ٢٧٤ : كما كانت
تلك سيرة العلماء الأبرار.
إذ علّة انحراف
الجوامع البشريّة في يومنا هذا هي الغفلة عن الله
الصفحه ٤٦ : ذلك ما في كتب
الفريقين كالكافي وينابيع المودّة من أنّ أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ قال : رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : ، فاغفر له ما ألم به
منّي ، وأعف له عمّا أدبر به عنّي ، ولا تقفه على ما ارتكب فيّ ، ولا تكشفه عمّا
اكتسب
الصفحه ٢٢٨ : اختياره
له ، في رغباته ومحبوباته لأجل شخص آخر لا يحبّه ولا يرغب فيه ، إلّا إذا تكوّنت
عنده عقيدة أقوى من
الصفحه ٢٦٣ :
٢
ـ دليل العدالة :
ويمكن تقريبه بأن
الله تعالى عادل والعادل لا يسوّي بين الظالم والمظلوم كما لا
الصفحه ١٤ : ،
ولا يوجد منه بدل ، ولا له مثل ولا نظير ، مخصوص بالفضل كلّه من غير طلب منه ولا
اكتساب ، بل اختصاص من
الصفحه ١٢٤ :
٨
ـ عقيدتنا في عدد الأئمة
ونعتقد أنّ الأئمة ـ الذين لهم صفة الإمامة
الحقّة ، هم مرجعنا في
الصفحه ٣٨ : أعدائي ، ولاملكنّه مشارق الأرض
ومغاربها ، ولاسخرنّ له الرياح ، ولأذللنّ له السحاب الصعاب ، ولارقينه في
الصفحه ١٦٣ : : أليس انتظار
الفرج من الفرج؟ إنّ الله عزوجل يقول : «فانتظروا إنّي معكم من المنتظرين» (١).
وعن إكمال
الصفحه ٢٧٣ :
الجنّة كثيرة
سيأتي بعضها في باب الجنّة ، وقد مرّ بعضها في باب الركبان يوم القيامة وغيره ،
كقولهم