الصفحه ٢٢٣ :
أن لا يرى في الإسلام
ثلما أو هدما ، حتّى عرف ذلك منه ، وكان الخليفة عمر بن الخطاب يقول ويكرّر
الصفحه ١٢٥ :
ـ ٢٦٠)
١٢ ـ أبو القاسم بن الحسن «المهدي» (٢٥٦
ـ ٠٠٠)
وهو الحجّة في عصرنا الغائب المنتظر
عجّل الله
الصفحه ٩٧ : المغيّبات ، وقد استثناهم الله تعالى في قوله
: (إِلَّا مَنِ ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ) (١).
وأيضا بعد ما عرفت
من
الصفحه ١٢٦ :
ثم إنّ الشيخ
الحرّ العامليّ مع أنّه جمع النصوص في سبعة أجلاد ضخمة قال : وقد تركت أحاديث
كثيرة ـ من
الصفحه ٢١٧ :
٦
ـ عقيدتنا في التعاون مع الظالمين
ومن عظم خطر الظلم وسوء مغبّته أن نهى
الله تعالى عن معاونة
الصفحه ١٨٥ : آجلا أو ضررا سهلا ، أو كان
تقيته في المستحب كالترتيب في تسبيح الزهراء ـ صلوات الله عليها ـ وترك بعض
الصفحه ٢٤٥ : كما يأتي إن شاء الله تعالى أنّ (فِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ
وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ) و «أنّ
الصفحه ٢٢٤ : يتّخذوه في معاملتهم ومكافحتهم ، وما يجب عليهم من الانقطاع إلى الله
تعالى والانتهاء عن محارمه ، والإخلاص
الصفحه ٣٠ : هو جعل الإنسان خليفة له تعالى.
وحيث لم يذكر جهة
الخلافة ، كانت الخلافة ظاهرة في كون الإنسان خليفة
الصفحه ٥٣ :
الاكتساب وترتيب المقدمات للوصول إلى المجهولات النظرية ، بل نور يقذفه الله في
قلب من يشاء من عباده ومعه يرى
الصفحه ١٩٣ :
الانقطاع إلى الله
تعالى لطلب التوبة والمغفرة ، ولتلمّسه مواقع الغرور والاجترام في نفسه ، مثل أن
الصفحه ٤٢ : .
واذا استجدّ شيء لا بدّ أن يعلمه من طريق
الإلهام بالقوّة القدسيّة الّتي أودعها الله تعالى فيه ، فإن
الصفحه ٢٠٠ : ».
«الثاني» : بيان فضل الله تعالى على
العبد وعجز العبد عن أداء حقّه مهما بالغ في الطاعة والعبادة والانقطاع
الصفحه ٧٦ : الحقّ ،
فتطهيرهم هو تجهيزهم بإدراك الحقّ في الاعتقاد والعمل ـ إلى أن قال ـ : والمعنى
أنّ الله سبحانه
الصفحه ٢٤٣ : الأشخاص وغير ذلك ـ قوله تعالى في القرآن الكريم : (وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ