الصفحه ١٨ : الاصول هو وجوب الاعتقاد والتدين بوجود الإمام المنصوب من الله تعالى
في كل عصر بعد النبيّ وخاتميته ، كما
الصفحه ٤٨ : ـ عليهمالسلام ـ وأنّى لنا بهذا مع أنّ الأئمة فاقوا فيه الأوّلين
والآخرين بعد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٦ : يدعو حتّى يكون ظالما». أي حتّى يكون ظالما
في دعائه على الظالم بسبب كثرة تكراره. يا سبحان الله! أيكون
الصفحه ٢٥٢ : شيئا» (١).
وروي في الكافي عن
عمّار بن موسى عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ قال : «سئل عن الميّت يبلى
الصفحه ٢٥٩ : الخيرات
والمبرّات ، وجمعا آخر في الظلم والخطيئات.
ونرى طائفة نالوا
مقام رضاية الله تعالى ، وفرقة اخرى
الصفحه ٨٠ :
للضرورة الإسلامية ،
كوجوب الصلاة والزكاة ، يعدّ في حكم المنكر لأصل الرسالة ، بل هو على التحقيق
الصفحه ١٨٢ : قال : سمعت أبا عبد الله ـ عليهالسلام ـ يقول : «إيّاكم أن تعملوا عملا نعيّر به ، فإنّ ولد
السوء يعيّر
الصفحه ٢٠٦ :
المسلمين المتفرّقين على صعيد واحد ، ليتعارفوا ويتآلفوا ، ثم تطبع في قلوبهم روح
الانقياد إلى الله تعالى
الصفحه ١٣ : الشقيق (١٠) ، والام البرة بالولد الصغير ، ومفزع العباد في الداهية
الناد (١١) ، الإمام أمين الله في خلقه
الصفحه ٦ : ء هو نفسه يوجب أيضا نصب الإمام بعد
الرسول.
فلذلك نقول : إنّ الإمامة لا تكون إلّا
بالنصّ من الله تعالى
الصفحه ٧٢ : الله تعالى ، إنّما زوجك من بيت أطهار يريد الله حفظهم من الأدناس وصونهم
عن النقائص (١).
فهذه الآية
الصفحه ٢٥٥ : الآيات : (وَأَنَّ السَّاعَةَ
آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ
الصفحه ٧٩ :
٥
ـ عقيدتنا في حبّ آل البيت
قال الله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى يعيد قوما من الأموات إلى الدنيا في صورهم التي كانوا عليها ،
فيعزّ فريقا ، ويذلّ فريقا آخر
الصفحه ١٩١ : وآل بيته ـ صلّى الله عليهم وسلّم ـ من الحثّ على الدعاء
والترغيب فيه. حتّى جاء عنهم «أفضل العبادة الدعا