الصفحه ٣٧ : ملائكته المقربين وفضلني
على جميع النبيّين والمرسلين ، والفضل بعدي لك يا علي وللائمة من بعدك ، فإنّ
الصفحه ١٢ : يَوْمِ الْبَعْثِ) (٣) فهي في ولد عليّ ـ عليهالسلام ـ خاصة إلى يوم القيامة ، إذ لا نبيّ بعد محمّد
الصفحه ١٠٦ : موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
، وكان عمر إذا أشكل عليه شيء أخذ منه ... إلى آخر كلامه.
وبالجملة فإنّ
الصفحه ١١٦ : مع النبيّ في حياته ـ إلى أن قال ـ : فلا بدّ أن تستمر إمامته
إلى ما بعد وفاته ولا سيّما أنّ النظر في
الصفحه ١٦ : الحد يعني
الزعامة السياسيّة للمسلمين بعد النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فالانصاف أنّا معاشر الشيعة جعلنا
الصفحه ٩٩ : الحلم وكرّر قوله له في عدّة مرّات : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى
إلّا أنّه لا نبيّ بعدي» إلى غير ذلك
الصفحه ١٨ : الاصول هو وجوب الاعتقاد والتدين بوجود الإمام المنصوب من الله تعالى
في كل عصر بعد النبيّ وخاتميته ، كما
الصفحه ١١ : كونه نبيا.
وبالجملة فالأئمة
هم ولاة أمر الله ، وخزنة علم الله ، وعيبة وحي الله ، وهداة من بعد النبيّ
الصفحه ١٠١ : أيضا فراجع ، والمحقق اللاهيجي في كتاب سرمايه إيمان (٤).
الثاني
: في ثبوت النصوص
على أنّ الإمام بعد
الصفحه ٥٦ : .
والدليل القطعيّ دالّ على وجوب الرجوع
إلى آل البيت ، وأنّهم المرجع الأصلي بعد النبيّ لأحكام الله المنزلة
الصفحه ٩٥ : . وبهذا استحقوا أن يكونوا أئمة وهداة ومرجعا
بعد النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ في كلّ ما يعود للناس من
الصفحه ٢٧٨ : إمامة
الإمام علي (ع) بعد النبي (ص)................... ١٠١
الصفحه ١٤٦ : بالأمانة ، والأمر بالرجوع إليه في حياة الحسن وبعد موته في حياة أبيه
عثمان ـ رحمهالله إلى أن قال ـ : خرج
الصفحه ١٩٩ : إليه. ومنها : ما يعلمك كيف تناجيه وتخلو به بسرّك
وتنقطع إليه. ومنها : ما يبسط لك معنى الصلاة على نبيّه
الصفحه ١٧٣ :
وأمّا الإشكال في
إمكان الرجعة فلا وقع له بعد وقوعها في الامم السالفة كما نصّ عليه في القرآن
الكريم