الصفحه ٢٣٩ : إنّما يجني على
نفسه ، ويقطع في مشكلات ومنازعات ، لا نهاية لها. وليس في الدين ما يدعو إلى مثل
هذه
الصفحه ٢٥٧ : أفاد وأجاد
العلّامة الحلي ـ قدسسره ـ حيث قال : «المعاد الجسماني معلوم بالضرورة من دين محمّد
الصفحه ١٦٢ : أصحاب الإمام منكم الظاهر في دولة الحقّ ، ونحن وهم على دين
واحد ، وهو دين الله عزوجل؟
فقال : إنّكم
الصفحه ١٨١ : ، وهي عندهم من
الدين ، وقد سمعت قول الصادق ـ عليهالسلام
ـ : «من لا تقية له لا دين له».
و «ثانيا» : قد
الصفحه ١٩٨ : ، فأوغلوا في الاستبداد وولغوا في الدماء
واستهتروا في تعاليم الدين ، بقي الإمام زين العابدين وسيّد الساجدين
الصفحه ٢٨ :
الإمام الثاني عشر
ـ أرواحنا فداه ـ وتصرفه فائدة من فوائد وجوده ؛ لأنّ فوائد وجوده كثيرة وإن كان
الصفحه ١٥٨ : لا يكون بعيدا عن سيده ومولاه ، بل يكون تحت ولايته وإمداده وعنايته ،
وإنّما علينا التوجه والالتفات
الصفحه ٢٥١ : ـ خ ل) وفرّقها على كلّ
عشرة جبال ، ثم خذ مناقيرهن وادعهن يأتينك سعيا ، ففعل إبراهيم ذلك وفرّقهن على
عشرة جبال ثم
الصفحه ٢٩ :
موجب لبعث الرسل
والأنبياء أيضا كما لا يخفى فوجود الإمام كوجود النبيّ واجب فيما إذا لم يكن الناس
الصفحه ٨٢ :
قال الفاضل
النراقي ـ قدسسره ـ في تفسير هذه المحبّة والوداد في الله ، أن يحبه لله وفي
الله ، لا
الصفحه ١٠١ :
: ج ١ ص ١٩٨.
(٢) ولاية الفقيه : ج
١ ص ٣٩٢ ، نقلا عن بحار الأنوار : ج ٢٣ ص ٧٠.
(٣) اصول دين : ص ٣٧
الصفحه ١٦٤ : غير شاكّين ، صابرون مسلمون وإنّما ضلّوا عن مكان إمامهم ،
وعن معرفة شخصه» الحديث (٣).
وعن إكمال الدين
الصفحه ٣٧ : آمنوا) بولايتنا يا علي لو لا نحن ما خلق الله آدم ولا
حوّاء ، ولا الجنّة ولا النار ، ولا السماء ولا الأرض
الصفحه ٢٠٢ : أبعد غايته من الفرج! وما أقنطه من سهولة المخرج! عدلا من قضائك لا تجور فيه ،
وإنصافا من حكمك لا تحيف
الصفحه ٢٥٣ : ء
الأرواح ولبقاء أجزاء الابدان ، أو مادتها ، وتجديد حياة الأبدان بعد موتها لا في
حال موتها ، وهذا لا استحالة