الصفحه ٢١٥ :
٥
ـ عقيدتنا في الجور والظلم
من أكبر ما كان يعظّمه الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ على الإنسان من الذنوب
الصفحه ٢٧٣ : يعطى أحد فيها شيء من دون ملاحظة
إيمانه ، وعمله في الدنيا ، وأنّه لا مجال لإعمال القدرة في الآخرة ، بل
الصفحه ٤٦ : وليس بمكتسب عن الناس ، كما أنّ علم النبيّ
كذلك ، وتوضيح ذلك : أنّ هذا العلم الإلهي قد يصل إلى الأئمة
الصفحه ٩٣ : ) (٤) (٥) ولذا أنكر الأئمة ـ عليهمالسلام ـ من ترك الطاعة مغرورا بمحبّة أهل البيت ، كما نقل جابر
عن أبي جعفر
الصفحه ١٧٧ :
ومنها : تدلّ على
بعض أشخاص الأئمة ـ عليهمالسلام ـ كأمير المؤمنين.
روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن
الصفحه ٢٧٩ : عدد الأئمة...................................................... ١٢٤
الروايات الواردة في
المقام
الصفحه ٢٨٠ : التشيع..................................................... ٢١١
محاورات الأئمة عليهم
السلام مع شيعتهم
الصفحه ١٧ :
لا تكون من اصول
الدين وأساسه؟
وأيضا يمكن
الاستدلال بقوله تعالى في سورة المائدة التي تكون آخر
الصفحه ١٨ : أنّ
الإمامة أصل من اصول الدين فاللازم فيه هو تحصيل العلم ، ولا يكفي فيه التقليد
الّذي لا يفيد إلّا
الصفحه ١٦ : ، فالإنصاف أنّها من فروع الدين
كسائر الواجبات الشرعيّة من الصوم والصلاة وغيرها ، لا من اصولها ، فما ذهب إليه
الصفحه ١٣١ : التزامهم بواحد من الألف من أحكام الإسلام ، ونحن مع كلّ
ذلك لا بدّ أن ننتظر الفرج بعودة الدين الإسلامي إلى
الصفحه ١٧٩ : ودين آبائي» و «من لا تقية
له لا دين له».
وكذلك هي لقد كانت شعارا لآل البيت ـ عليهمالسلام ـ
دفعا
الصفحه ٢٧ : الله تعالى في مواضع متعددة على إمامة عليّ ـ عليهالسلام ـ وأولاده الأحد عشر ـ عليهمالسلام ـ كما نصّ
الصفحه ٩ : الدين لا يتحقق إلّا بمعرفة الامور الدينيّة (١) ، مع أنّ المعرفة بالامور الدينيّة أعمّ من العلم الإلهي
الصفحه ١٨٣ : على غير حكم الحقّ وفعله ، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقيّة
مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين