الصفحه ١٦٦ :
الثاني عشر ـ أرواحنا
فداه ـ أمكن له أن يدخل في زمرة ناصريه ، فإيمانه بالإمام قبل ظهوره وانتظاره
الصفحه ٧١ : أهل البيت هم أهل بيت النبوّة لا الأزواج ولا
مطلق الأنساب ، فالقول بأنّ سياق الآيات ، والمناسبة بينها
الصفحه ٢٢٩ : والإحسان
اتباعا للإرشادات الإسلامية ، فإذا عجز عن ذلك فلا يستحقّ أن يكون مسلما إلّا
بالاسم وخرج عن ولاية
الصفحه ٦٠ : عنهم ، فلا يبعد صحته إذ ولايتهم من شئون ولاية الأئمة. ولعلّ إليه يشير
ما روي عن الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ :
أسماء جملة وقفنا على الطرق المنتهية إليهم على حروف الهجاء ، ثم ذكر مائة وعشرة
من أعاظم الصحابة ، وقال
الصفحه ١٩١ :
١
ـ عقيدتنا في الدعاء
قال النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ
: «الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور
الصفحه ٢٧٨ :
الميز بين علوم الأئمة
والعلوم البشرية......................................... ٥٢
عقيدتنا في
الصفحه ٦١ :
الأمر إلّا على من
ثبت له حق الأمر والحكم شرعا ، كما لا يطلق صاحب الدار إلّا على من ملكها شرعا
الصفحه ٨٥ :
وابن كثير ، ثم
ذكر أسامي جملة من الحفّاظ والمفسّرين من أعلام القوم الّذين نقلوا نزول الآية
فيهم
الصفحه ١٠٧ : ـ أبي طالب ـ وهم يومئذ أربعون رجلا
يزيدون رجلا أو ينقصونه ، وفيهم أعمامه أبو طالب وحمزة والعباس وأبو لهب
الصفحه ٧٨ : فإنّ أمر ولاية الأئمة عليهمالسلام ـ ليس مما انقضى زمانه بعد لزوم اعتقادنا بولاية صاحبنا
ومولانا
الصفحه ٧٥ :
وآله ـ : يا عليّ
هذه الآية فيك وفي سبطيّ والأئمة من ولدك ، فقلت : يا رسول الله وكم الأئمة بعدك
الصفحه ٥٣ : إلى ترتيب المقدمات ، لا يكون فيها الاختلاف ، ولذا
لا يكون الأنبياء والأئمة ـ عليهم الصلوات والسلام
الصفحه ٩٠ :
من حوادث العهد
المدنيّ ، وقد ماشينا الرجل (المستشكل) على نزول الآية في مكّة ، فإنّه لا ملازمة
بين
الصفحه ٦٩ :
الله» (١) وغير ذلك من الروايات.
السادس
: أنّ الأئمة هم
العباد المكرمون المطهّرون ، إذ إمامتهم لا تنفك