الصفحه ١٩٩ :
وكانت في مختلف
الموضوعات التربويّة الدينيّة ، فهي تعليم للدين والأخلاق في أسلوب الدعاء ، أو
دعا
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١) شواهد التنزيل :
ج ٢ ص ١٤١.
(٢) تفسير القرطبي :
الجزء السادس عشر ص ٢٢ ـ ٢٣.
(٣) الصافات : ٢٤.
الصفحه ١٢٣ : ، كما أنّه يحكي عن عظمة عليّ ـ عليهالسلام ـ مع كونه عند ذلك في حوالي عشر سنوات ، حيث قام بإجابة
دعوة
الصفحه ١٤١ :
وقال الشيخ المفيد
ـ قدسسره ـ في ذيل باب من رأى الإمام الثاني عشر ، وطرف من دلائله
وبيّناته
الصفحه ٣٨ : وخلفاؤك وخير خلقي بعدك ، وعزّتي وجلالي لأظهرنّ بهم ديني ،
ولاعلينّ بهم كلمتي ، ولاطهرنّ الأرض بآخرهم من
الصفحه ١٩٢ : أنّ هذه الأدعية قد اودعت
فيها خلاصة المعارف الدينيّة من الناحية الخلقية والتهذيبية للنفوس ، ومن ناحية
الصفحه ٢١٠ : من الزيارات عن آل البيت ؛
لما فيها ـ كما ذكرنا ـ من المقاصد العالية والفوائد الدينيّة ، مع بلاغتها
الصفحه ٢٢٧ :
٩
ـ عقيدتنا في حقّ المسلم على المسلم
إنّ من أعظم وأجمل ما دعا إليه الدين
الإسلامي هو التآخي بين
الصفحه ٢٦٤ : .
لا يقال : هذه
الدنيا تكفي لجزاء الصالحين والطالحين فمن عمل صالحا أعطاه النعم الدنيويّة
والعزّة ، ومن
الصفحه ٤٤ :
كلمة (لا أدري) ، ولا
تأجيل الجواب إلى المراجعة أو التأمل أو نحو ذلك ، في حين أنّك لا تجد شخصا
الصفحه ٢٥٨ :
خلقه عبثا وباطلا
، ولكنّ الله تعالى لا يفعل عبثا وسفها ، فالمعاد للإنسان ثابت ، فحكمته تعالى
تقتضي
الصفحه ١٢١ : تعالى هي
الأصيلة في حين أنّ ولاية الرسول ومن يتلوه هي ولاية مستمدّة من ولاية الله تعالى.
إذا لاحظنا
الصفحه ٣٠ : (١) وبالجملة لا شبهة في الصغرى في المقام ، كما لا شبهة في
كبرى لزوم اللطف فيما إذا كان خاليا عن الموانع
الصفحه ٢٤٨ : المتزين لا إمكان
لها. وقيل لمحمّد بن علي ـ عليهماالسلام ـ : «ما الموت قال : هو النوم الذي يأتيكم كلّ ليلة
الصفحه ٢٦٠ :
تعالى لعلوّه عن
ذلك وهو المقدمة الاولى ، ولعلّ قوله : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ