الصفحه ١٢٦ : التي
وعدنيها ربّي ، ويتمسّك بقضيب غرسه ربّي بيده ، فليتول علي بن أبي طالب وأوصياءه
من بعده ، فإنّهم لا
الصفحه ١٣٣ : اعتقدوا وذهبوا إليه ، هذا مضافا
إلى أنّ بعض الأئمة الذين لم يشهروا سيفهم ، كعلي بن الحسين والإمام الباقر
الصفحه ١٣٨ : الفرق المسلمة ، بل الامم من غير المسلمين ، هو أنّ الامامية
تعتقد بوجود هذا المصلح ، وأنّه المهديّ بن
الصفحه ١٥٠ : يخرج منها إنسان الحضارة مثقلا بسلبيات ما بنى مدركا حاجته
إلى العون ملتفتا بفطرته إلى الغيب أو إلى
الصفحه ١٦٠ : العبادة انتظار الفرج» (٢).
عن الاحتجاج ، عن
أبي حمزة الثمالي ، عن أبي خالد الكابلي عن علي بن الحسين
الصفحه ١٧٨ : إثبات رجعة الأئمة ـ عليهمالسلام ـ فيما إذا خلت الأرض عن الحجّة بن الحسن ـ عليهالسلام ـ إن أمكن ذلك كما
الصفحه ١٨١ : بِالْإِيمانِ)
، النحل : ١٠٦ ، وقد نزلت هذه الآية في عمّار بن ياسر الذي التجأ إلى التظاهر
بالكفر خوفا من أعدا
الصفحه ١٨٥ : » (١).
والدليل على
التقية فيما إذا كانت مستحبّة هو ما عرفت من صحيحة هشام بن الحكم ، ولذا قال الشيخ
الأعظم
الصفحه ١٩١ : ء كميل بن
زياد المشهور ، وقد تضمّنت من المعارف الإلهية والتوجيهات الدينيّة ما يصلح أن
تكون منهجا رفيعا
الصفحه ١٩٣ :
يقول الداعي من دعاء كميل بن زياد :
«إلهي ومولاي أجريت عليّ حكما اتبعت فيه
هوى نفسي ولم أحترس فيه من
الصفحه ٢١٣ : بالعمل والورع».
٢ ـ محاورة أبي جعفر أيضا مع سعيد بن
الحسن (١) : أبو جعفر : أيجيء أحدكم إلى أخيه فيدخل
الصفحه ٢٢٠ : عن الإمام موسى بن جعفر ـ عليهالسلام ـ.
وفي هذا الباب أحاديث كثيرة توضّح النهج الذي ينبغي
الصفحه ٢٢٩ : أصحابه «المعلى بن خنيس» عن حقوق الإخوان أكثر مما ينبغي
أن يوضح له خشية أن يتعلم ما لا يستطيع أن يعمل به
الصفحه ٢٣١ : النكير على من
يخالف طريقتهم ولا يأخذ بهداهم ويكفي أن تقرأ حديث معاوية بن وهب (١) قال :
«قلت له ـ أي
الصفحه ٢٣٢ : بعض
الأحاديث في فصل تعريف الشيعة. ويكفي أن تقرأ هذه المحاورة بين أبان بن تغلب وبين
الصادق