الصفحه ١٠٦ : مسلم ، وسنن ابن ماجة ،
ومسند احمد بن حنبل ، والطبراني ، ثم قال : وكلّ من تعرّض لغزوة تبوك من المحدّثين
الصفحه ١١٠ : وفيهم أحمد بن حنبل والطبريّ والذهبيّ وابن
الصبّاغ والحلبيّ وابن ماجة والترمذيّ والحاكم وابن عساكر
الصفحه ١١٧ : ابن عباس أنّ عمر قال : «كفوا عن ذكر علي بن أبي طالب فإنّي سمعت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول
الصفحه ١٥١ : » (٢).
وأمّا كون الغيبة
موجبة لامتحان الخلق وتمحيصهم كما افيد في بعض الأخبار عن موسى بن جعفر ـ عليهماالسلام
الصفحه ٢٢٥ : الإسلامية من كلّ
أحد حتّى من خلفاء بني العباس أنفسهم.
وكفى أن نقرأ وصية الإمام موسى بن جعفر
ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٥١ : الأجزاء المختلطة
والأعضاء الممتزجة من تلك الطيور وميّز بينها» (٢).
وروي عن هشام بن
الحكم أنّه قال
الصفحه ٧ :
__________________
(١) الأنبياء : ٧٣.
(٢) القصص : ٤١.
(٣) البقرة : ١٢٤.
(٤) دلائل الصدق : ج
٢ ص ٤ نقلا عن الفضل بن روزبهان
الصفحه ١١ : عليه مولانا علي بن موسى الرضا ـ عليهماالسلام ـ حيث قال : ...
إنّ الإمامة أجلّ
قدرا ، وأعظم شأنا
الصفحه ٤٥ : ذكر ما
سمعته عن علي بن موسى الرضا ـ عليهماالسلام ـ في ضمن حديث من «أنّ الإمام واحد دهره ، لا يدانيه
الصفحه ٦٠ : ـ من أنّ المراد من اولي الأمر بالأصالة علي بن أبي طالب
وغيره بالتبع (٢) ، وعليه فإطاعة الفقهاء واجبة
الصفحه ٦٧ : بن حنبل ... عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال : «النجوم أمان لأهل السماء ، إذا ذهبت النجوم
الصفحه ٨٢ : إيمان امرئ نقصت فيه تلك المحبة والبغضة ، وإليه يشير ما رواه في
الكافي بسند موثق عن فضيل بن يسار قال
الصفحه ٩٨ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ نصّ على خليفته والإمام في البرية من بعده ، فعيّن ابن عمه علي بن أبي طالب
أميرا للمؤمنين ، وأمينا
الصفحه ١٠١ : النبيّ هو عليّ بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ وتدلّ عليه الروايات الصحاح والمتواترات وذلك واضح ، وقد
أشار
الصفحه ١١٣ : الطفيل منه شيء وهو أمر ظاهر ليس به عظيم فضل ، حتّى قال له زيد
بن أرقم : ما