الصفحه ٣٩ : ، فإنّ الإمام كالنبيّ إلّا في
تلقّي الوحي بعد اختصاصه بالنبي ، ومقتضى كونه كالنبيّ هو لزوم عصمته إذ
الصفحه ٤٣ : الأشياء مع ما لهم من منزلة علميّة لا تجارى.
وما سئلوا عن شيء إلّا أجابوا عليه في
وقته ، ولم تمر على
الصفحه ٤٧ : (الأرض) إلّا وهو مكتوب فيه
باسمه واسم أبيه وما وجدت لولد الحسن فيه شيئا» (٧).
وكتحديث الملائكة
وقد ورد
الصفحه ٤٨ : ـ وبلغوا فيه إلى حدّ لا يحتاج أحد إلى شيء من امور دينه
ودنياه وسعادته وآخرته إلّا كان علمه عندهم ولهم
الصفحه ٥١ : ء حيث قال : ومنها الحدس ولا شك في أنّ الفكر لا يتم إلّا
بوجدان شيء متوسط بين طرفي المجهول لتصير النسبة
الصفحه ٥٣ : ذلك
النسخ في الشرائع أو شريعتنا ، لأنّ معنى النسخ ليس إلّا ارتفاع أمد الحكم النافع
، بحيث لا اعتبار به
الصفحه ٥٤ : التسليم لهم ، والانقياد لأمرهم والأخذ بقولهم.
ولهذا نعتقد أنّ الأحكام الشرعيّة
الإلهيّة لا تستقى إلّا من
الصفحه ٥٩ : (١).
وقال المحقق
اللاهيجي : إنّ المراد من اولي الأمر لا يكون إلّا المعصومين ؛ لأنّ تفويض امور
المسلمين إلى
الصفحه ٦٥ : ـ عليهمالسلام ـ أركان الإيمان ، ولا يقبل الله جلّ جلاله الأعمال من
العباد إلّا بولايتهم ، والروايات الدالّة على
الصفحه ٦٦ : ـ عليهالسلام ـ بدرنوك من الجنة فجلست عليه فلمّا صرت بين يدي ربي
كلّمني وناجاني ، فما علمت شيئا إلّا علّمته عليا
الصفحه ٦٨ : الأرض ، كما أنّ النجوم امان لأهل السماء ، ونحن الّذين
بنا يمسك الله السماء أن تقع على الأرض إلّا بإذنه
الصفحه ٧١ : أنّه لو كانت نازلة في حقّ الأزواج لزم تأنيث الضمائر ، إذ في هذا الفرض ليس
المخاطبون بها إلّا الإناث
الصفحه ٧٧ : ونواهيهم بقيت التكاليف الشرعيّة في
عهدته ، ولم يأت بها ، إلّا بما ليس بحجّة كالقياس ، أو يكون اجتهادا في
الصفحه ٧٨ : المهديّ الحجّة بن الحسن ـ عليهماالسلام ـ فمن لم يعتقد إلّا بالمرجعيّة العلميّة كيف يتولى بإمامة
مولانا
الصفحه ٧٩ :
٥
ـ عقيدتنا في حبّ آل البيت
قال الله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا