الصفحه ٢٣٨ : لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ)
، ق : ١٤.
وما المعاد الجسماني على إجماله إلّا
إعادة الإنسان في يوم البعث
الصفحه ٢٥٠ :
الناطقة ، التي هي
الروح ، ولا دخل في تشخص النفس الناطقة إلّا مادة البدن مع صورة ما ، فالصورة
الصفحه ٢٥٢ : جسده ، قال : نعم ، حتّى لا
يبقى لحم ولا عظم إلّا طينته التي خلق منها ، فإنّها لا تبلى ، تبقي في القبر
الصفحه ٢٥٣ : ، وإنّما هو حاك عن قصور المتخيل في درك الحقائق كما لا يخفى ، فلا يبقى
إلّا استبعادات من الكفّار والملحدين
الصفحه ٢٥٦ : : (وَما نُرْسِلُ
الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) (٢) ، وليس ذلك إلّا لحتمية وقوعها
الصفحه ٢٦٨ : يُظْلَمُونَ» (١) ، وغير ذلك من الآيات.
ثم إنّ هذا الدليل
لا يثبت إلّا المعاد للمكلّفين والعاملين ، فإنّ
الصفحه ٥ : الإيمان إلّا بالاعتقاد بها ، ولا يجوز فيها تقليد الآباء والأهل والمربين
مهما عظموا وكبروا ، بل يجب النظر
الصفحه ١٣ : الجبل.
(٧) أي المتتابع.
(٨) أي كثيرة الماء.
(٩) الذي لا يريد بك
إلّا خيرا.
(١٠) الأخ من الأب
الصفحه ١٨ : أنّ
الإمامة أصل من اصول الدين فاللازم فيه هو تحصيل العلم ، ولا يكفي فيه التقليد
الّذي لا يفيد إلّا
الصفحه ٢٢ : رتبة الإمامة قريب برتبة النبوة إلّا أن
النبيّ مؤسس للتكاليف الشرعية بمعنى أنه جاء بالشريعة والأحكام
الصفحه ٢٣ : النبوّة عن الهداية بمعنى إراءة الطريق
، فلا يبقى للإمامة إلّا الهداية بمعنى الايصال إلى المطلوب ، وهي نوع
الصفحه ٢٤ : وإلّا لزم أن يكون
جاهلا بالنظام الأحسن ، أو لزم عدم كونه تعالى كمالا مطلقا وحكيما
الصفحه ٢٧ : وإطلاق كماله ولا مانع منه ، فيلزم وجوده وإلّا لزم
الخلف في كونه كمالا مطلقا ، فوجود الإمام الذي هو إنسان
الصفحه ٣٢ : ومن ابتلاء آته ذبح إسماعيل ، مع أنّه لم يولد له ولد إلّا في حال
شيخوخيته وفي هذا الحال قد مضت من
الصفحه ٣٣ :
وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي
فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ) ولكن قال في