الصفحه ١٥٤ : على لطف ،
كما هو نور على نور ، وعليه ففوائد وجوده في زمن الغيبة واضحة ، فلا وجه للقول
بأنّه لا فائدة
الصفحه ١٣٦ :
فقلت يا رب من هذا؟
ومن هؤلاء؟ فنوديت يا محمّد هذا نور عليّ وفاطمة ، وهذا نور سبطيك الحسن والحسين
الصفحه ٣٦ : من
الشطر الأوّل محمّدا ، ومن الشطر الآخر علي بن أبي طالب ، ولم يخلق من ذلك النور
غيرهما ، ـ إلى أن
الصفحه ١٣٥ : وعليّ بن موسى ومحمّد بن عليّ ، وعليّ بن محمّد ، والحسن بن عليّ ،
ورأيت نور الحجّة يتلألأ من بينهم كأنّه
الصفحه ٢٢٠ : في أبواب الظلمة من نوّر
الله به البرهان ومكّن له في البلاد ، فيدفع بهم عن أوليائه ويصلح بهم امور
الصفحه ٦٢ : وجعلنا شهداء على خلقه ، وحجته
__________________
(١) راجع تفسير آلاء
الرحمن : ص ١٣٣ ، تفسير نور
الصفحه ٣٧ :
كما رواه في غاية
المرام عن علي بن موسى الرضا ـ عليهالسلام ـ عن آبائه عن رسول الله
الصفحه ٩٠ :
من حوادث العهد
المدنيّ ، وقد ماشينا الرجل (المستشكل) على نزول الآية في مكّة ، فإنّه لا ملازمة
بين
الصفحه ١٥٣ :
خلق الله الخلق ،
كما قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «يا علي لو لا نحن ما خلق الله آدم ولا
الصفحه ١٣ : بحيث لا تنالها الأيدي
والأبصار ، الإمام البدر المنير ، والسراج الزاهر (٢) ، والنور الساطع ، والنجم
الصفحه ٣١ :
الخليفة يدلّ على
عموم ذلك ، فيكون الإنسان خليفة له في جميع الشئون وكافة الامور على جميع ما
استخلف
الصفحه ٣٥ : ـ عليهالسلام ـ قال : اللهم إنّك لا تخلي أرضك من حجّة لك على خلقك.
وعن أبي حمزة عن
أبي جعفر ـ عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ :
ما قلناه ،
وأخبروا بما يتفق في هذه الحال ، وما للمؤمن من الثواب على الصبر على ذلك ،
والتمسك بدينه
الصفحه ٤٨ : ءت إليهم من الموافقين والمخالفين والملحدين ، فأجابوها بأمتن
الجواب وأحسنه.
ولهم الاشراف على
الامور حتّى
الصفحه ١٥٩ : لرفع المنافاة ؛ لأنّه يشهد على أنّ المراد نفي من ادعى البابية كبابية
النّواب الأربعة ، ولا يظهر منه نفي