الصفحه ١٠٥ : الشافعيّ أنّه أثبت في رسالته أسنى المطالب
في مناقب عليّ بن أبي طالب تواتره من طرق كثيرة ، ونسب منكره إلى
الصفحه ١٠٦ :
أزيدك على هذا
كلّه أنّ معاوية نفسه حدّث بحديث المنزلة ، قال ابن حجر في صواعقه : أخرج أحمد أنّ
رجلا
الصفحه ١٣٤ :
والأئمة الاول على
إمامتهم ، فاشتراط القيام بالسيف اشتراط شيء في قبال نصّ النبيّ
الصفحه ١٣٨ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ على وجه عرفها جميع المسلمين وتشبّعت في نفوسهم
واعتقدوها لما كان يتمكن مدّعو المهديّة في القرون
الصفحه ١٣٩ :
العسكريّ ، ومتولد
في سنة ٢٥٦ هجرية ، ولا يزال حيّا.
والدليل عليه هو
أمران ، أحدهما : الروايات
الصفحه ١٥١ :
ومنها : ما عن أبي
عبد الله ـ عليهالسلام ـ أنّه قال : «صاحب هذا الأمر تعمى ولادته على (هذا) الخلق
الصفحه ١٧٣ :
وأمّا الإشكال في
إمكان الرجعة فلا وقع له بعد وقوعها في الامم السالفة كما نصّ عليه في القرآن
الكريم
الصفحه ١٧٤ :
اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ
سَعْياً ...) (٢).
وغير ذلك من
الصفحه ١٧٦ : يختصّ بمن محض الإيمان ومحض الكفر ،
دون من سوى هذين الفريقين» (٢).
ومنها : تدلّ على
رجعة رسول الله
الصفحه ١٨٢ :
منهم ، وعليه فيشمل التقيّة المداراتية أيضا ، وكيف كان فما دلّ على التقية
المداراتية ، خبر هشام الكندي
الصفحه ٢٠١ :
السابع والثلاثين : «اللهم
إنّ أحدا لا يبلغ من شكرك غاية إلّا حصل عليه من إحسانك ما يلزمه شكرا
الصفحه ٢٠٢ : عليه ، فقد ظاهرت الحجج وأبليت الأعذار ...»
ومثل ما تقرأ في الدعاء الواحد
والثلاثين : «اللهم فارحم
الصفحه ٢٠٦ :
المسلمين المتفرّقين على صعيد واحد ، ليتعارفوا ويتآلفوا ، ثم تطبع في قلوبهم روح
الانقياد إلى الله تعالى
الصفحه ٢٠٧ :
روح العطف على الفقير
، وحمله على حسن العشرة والسلوك والتحبب إلى مخالطة الناس. فإنّ من آدابها : ما
الصفحه ٢٢٢ :
٨
ـ عقيدتنا في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية
عرف آل البيت ـ عليهمالسلام
ـ بحرصهم على بقاء مظاهر