الصفحه ١٧٥ :
الروح مع بقاء
كماله وجوهريته المخصوصة التي حصلت له بالموت ، لتدبير بدن على نحو أكمل من
التدبير
الصفحه ١٨٠ : العلماء الفقهيّة.
وليست هي بواجبة على كلّ حال ، بل قد يجوز أو يجب خلافها في بعض الأحوال ، كما إذا
كان في
الصفحه ١٨٥ :
من الأخبار
المتفرّقة في خصوص الموارد ، وجميع هذه الأدلّة حاكمة على أدلّة الواجبات
والمحرّمات ، فلا
الصفحه ٢٠٤ :
إلى ما ينبغي عمله من
هذه الأخلاق الإلهية العالية.
وفي الدعاء التاسع والثلاثين ما يزيد
على ذلك
الصفحه ٢٠٨ :
عليه ؛ إذ ليس كلّ
أحد يستطيع ذلك وفيه تضييق على الضعفاء لا تستدعيه الشفقة فقد جمع هذا الأدب بين
ما
الصفحه ٢١٨ :
لقد جاهد الأئمة ـ عليهمالسلام ـ
في إبعاد من يتصل بهم عن التعاون مع الظالمين ، وشدّدوا على
الصفحه ٢٤٥ : ) انتهى موضع الحاجة (١).
أقول : وقد دلّ
بعض الآيات على أنّ الكفار كآل فرعون أيضا لهم حياة برزخية
الصفحه ٢٥١ : أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
الصفحه ٢٥٥ : بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ
أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ بَلى قادِرِينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ
الصفحه ٢٦٤ :
معناه هو تقديم
الطائفة الظالمة على الطائفة المظلومة ، لإعدادهم بأنواع النعمات دون الطائفة
المغلوبة
الصفحه ١٥ : بذلك ، ليكون حجته (البالغة) على عباده ،
وشاهده على خلقه (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٤ :
الظاهرية ، وهي
الشرائع الإلهية تنزل بالوحي على النبيّ وتنتشر منه ، وبتوسطه إلى الناس وفيهم
الصفحه ٣٩ : والنسيان ؛ لأنّ الأئمة حفظة
الشرع ، والقوامون عليه ، حالهم في ذلك حال النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله
ـ والدليل
الصفحه ٤٠ : عصمة النبيّ (٢) ، وعليه فلا حاجة في إثبات العصمة في الإمام إلى إطالة
الكلام بمثل ما أشار إليه المحقق
الصفحه ١٠٠ : : «أقول : ذهبت الإمامية خاصة إلى أنّ الإمام
يجب أن يكون منصوصا عليه ، وقالت العبّاسية : إنّ الطريق إلى