الصفحه ٨٨ :
بدعوته لم يأخذوا
منه شيئا حتّى يقابلوه بالأجر ، وعلى تقدير الإيمان به ، والنبوّة أحد الاصول
الصفحه ١٧٧ :
ومنها : تدلّ على
بعض أشخاص الأئمة ـ عليهمالسلام ـ كأمير المؤمنين.
روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن
الصفحه ٢٦٣ : يقدّمه ولا يقدّره
عليه ، بل ينتقم من الظالم ، فهو تعالى ينتقم من الظالم ، ولا يسوّي بين الظالم
والمظلوم
الصفحه ٨٤ :
أخذه من أخذه ،
وتركه من تركه واجبا ، فقال : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا
الصفحه ١٢٠ :
فَسَوْفَ
يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٩٣ :
يقول الداعي من دعاء كميل بن زياد :
«إلهي ومولاي أجريت عليّ حكما اتبعت فيه
هوى نفسي ولم أحترس فيه من
الصفحه ٢١٦ : ـ عليهمالسلام
ـ وعليها سلوكهم حتّى مع من يعتدي عليهم ويجترئ على مقامهم. وقصة الإمام الحسن ـ عليهالسلام
ـ معروفة
الصفحه ٦٩ : عن عصمتهم وطهارتهم ، هذا مضافا
إلى تنصيص الروايات الكثيرة المتواترة.
قال علي بن موسى
الرضا
الصفحه ٨٧ :
حاجة إلى نقل سائر
الآيات والروايات ، الدالّة على لزوم محبّتهم ، وبذلك اتضحت دعوى المصنّف أنّ حبّ
الصفحه ١١٣ :
حمل قوله : «من
كنت مولاه فعليّ مولاه» على العهد لأمير المؤمنين بالخلافة لا على بيان الحبّ
والنصرة
الصفحه ١٢٤ : بأسمائهم ، ثم نصّ المتقدّم منهم
على من بعده على النحو الآتي :
١ ـ أبو الحسن علي بن أبي طالب (المرتضى
الصفحه ١٢٦ : ، ومن شكّ أو شكّك
أو تعصّب بعد الاطلاع على ما جمعته ، فالله تعالى حاكم بيننا وبينه ، فإنّه قد
تجاوز حدّ
الصفحه ١٦٢ :
وعلى إمامه وعلى
نفسه ، وأمسك من لسانه ، أضعافا مضاعفة كثيرة إنّ الله عزوجل كريم.
قال : فقلت
الصفحه ٥٩ :
أم الاعمّ منهم
ومن معاوية ويزيد والوليد وأشباههم ؛ لدلالة الآية على عصمة أولي الأمر ، وهؤلاء
ليسوا
الصفحه ٦٨ :
ومنها : ما رواه
فيه أيضا عن ابن بابويه عن جابر بن يزيد الجعفي قال : «قلت لأبي جعفر محمّد بن علي