الصفحه ١١٤ : تصحّ على أمر
حادث تقصر عنه سائر الفضائل ، وتتقاصر له نفوس الأفاضل ، وتتشوق إليه القلوب ،
وتتسوف له
الصفحه ١١٥ : نصّ جليّ على خلافة عليّ ـ عليهالسلام ـ وعلى وجوب الاتباع له ، كوجوب الاتباع عن النبيّ
الصفحه ١٢١ : هذا
الذي قلناه وأدركنا الربط بين الحكم الوارد في هذه الآية ومدى تناسبه مع موضوعه ،
وركّزنا على جعل
الصفحه ١٢٢ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلم يعطني أحد شيئا ، وكان عليّ ـ رضياللهعنه ـ في الصلاة راكعا فأومأ إليه بخنصره اليمنى وفيه
الصفحه ١٢٨ : موجودة في كلّ واحد منهم ، وكلّ واحد
منهم كما هو كامل في نفسه ، كذا هو مكمّل لغيره وذلك يدلّ على استحقاقه
الصفحه ١٣٣ : مكلّف بالعمل بما انزل
من الأحكام الشرعيّة ، وواجب عليه السعي لمعرفتها على وجهها الصحيح بالطرق الموصلة
الصفحه ١٣٧ :
فعلى هذا وبحكم
الضرورة (الجبر) فإنّ مستقبل العالم سيكشف عن يوم يهيمن فيه العدل والقسط على
المجتمع
الصفحه ١٤٨ :
الخاصّة ، ووجه
ذلك : ما عرفت من ظهور الكرامات والمعجزات على أيديهم بحيث بكشف عن صلتهم مع
الإمام
الصفحه ١٥٦ :
بدون كشف طرق
الإطالة غير طبيعي ، سيّما إذا بقي على صورة رجل له أقلّ من أربعين سنة كما في بعض
الصفحه ١٨١ : (١).
______________________________________________________
(١) ولا يخفى عليك
أنّ التقيّة قد تكون خوفا من الضرر على نفس المتقي أو عرضه أو ماله أو ما يتعلق به
أو على
الصفحه ١٨٤ : الاستبعاد ، وقال : فهل ترى من نفسك إن عرض على
مسلم تخريب بيت الله الحرام وقبر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٠ : واخترعهم على مشيته اختراعا» فتقرأ دقيق معنى الأوّل والآخر
وتنزه الله تعالى عن أن يحيط به بصر أو وهم ، ودقيق
الصفحه ٢١٥ :
٥
ـ عقيدتنا في الجور والظلم
من أكبر ما كان يعظّمه الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ على الإنسان من الذنوب
الصفحه ٢١٧ : الجور ، والتغاضي عن مساوئهم ، والتعامل معهم ، فضلا
عن ممالاتهم ومناصرتهم وإعانتهم على ظلمهم ، وما جرّ
الصفحه ٢٤٤ :
فَيُمْسِكُ
الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
إِنَّ فِي