الصفحه ١١٠ : ـ مثل ما كان لنفسه من ولاية التصرف والاولويّة المذكورة ،
فلو أريد من المولى غير الاولويّة ، فلا مناسبة
الصفحه ١٢٢ :
وكيف كان فالآية
من آيات الولاية والإمامة ، ويؤيدها الأخبار الكثيرة ، منها : ما عن الثعلبيّ عن
أبي
الصفحه ١٤٩ :
العالمي الإلهي من
ناحية الرجل الإلهي ، ولمّا يحصل هذا النصاب وإن قرب الناس إلى قبوله ، لازدياد
الصفحه ١٥٧ :
تاسعها
: أنّ الارتباط مع
الإمام الثاني عشر ـ عليهالسلام ـ صار منقطا من زمن الغيبة الكبرى ؛ إذ لا
الصفحه ١٦٩ :
بظهور الإمام المنتظر
من دون رجوع أعيان الأشخاص وإحياء الموتى. والقول بالرجعة يعدّ عند أهل السنّة
الصفحه ٢٤٠ : بعد موته وانتقاله من
هذا العالم ـ عالم الحس والتجربة والبحث ـ فكيف ينتظر منه أن يحكم باستقلال تفكيره
الصفحه ٢٤٢ :
إلى بدنه المذكور
، فالمراد به حينئذ هو الآخرة ، وقد يستعمل المعاد بمعناه المصدري من عاد يعود
عودا
الصفحه ٢٧٢ :
وأن ذكر بعضهم أنّ
المراد بالدابّة في الآية ، خصوص الإنسان ، ولا يلزم من شمول الأخذ والانتقام يوم
الصفحه ٥٣ :
الاكتساب وترتيب المقدمات للوصول إلى المجهولات النظرية ، بل نور يقذفه الله في
قلب من يشاء من عباده ومعه يرى
الصفحه ٥٧ :
مفروضة ، وذلك
واضح بعد ما مرّ من كونهم قائمين مقام النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ في جميع شئونه
الصفحه ٦٦ :
ومنها : ما رواه
في الكافي أيضا عن أبي الحسن موسى ـ عليهالسلام ـ قال : «قال أبو عبد الله
الصفحه ٩٨ :
٧
ـ عقيدتنا في أنّ الإمامة بالنصّ
نعتقد أن الإمامة كالنبوّة لا تكون إلّا
بالنصّ من الله تعالى
الصفحه ١٠٢ :
كمال الاهتمام ولم
يهمله ، بل من أوّل الأمر وشروعه في دعوة الناس إلى التوحيد توجّه إليه وأحكم أمر
الصفحه ١٠٧ : ، والحديث
في ذلك من صحاح السنن المأثورة ، ثم أشار إلى من أخرج هذا الحديث في كتابه ، وكان
فيهم ابن اسحاق وابن
الصفحه ١١٥ :
بحيث صار مفاد
الحديث عند الشيعة قطعيّا ويقينيّا كما لا يخفى. فالحديث مع ما قد خفّ به من
القرائن