الصفحه ٢٦٦ : من الأشياء المتحصلة ، وأمّا إذا صارت مصوّرة بصورة فعلية ، واستحكمت
فعليّتها ورسوخها ، وقوي تعلّقها
الصفحه ٢٧٣ : سنين ، يجعل من نعم
الجنّة ، وروي سبع سنين ، وقد روي عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ : استفرهوا ضحاياكم
الصفحه ٢٠ :
وحتّى في الخطبة
الأخيرة منه : «أيّها الناس ، إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٢٣ : ) (٢) : إنّ الهداية المجعولة من شئون الإمامة ليست هي بمعنى
إراءة الطريق ؛ لأنّ الله سبحانه جعل إبراهيم إماما
الصفحه ٣٨ :
أخضر عليه اسم
وصيّ من أوصيائي أوّلهم علي بن أبي طالب وآخرهم مهديّ أمّتي. فقلت يا ربّ أهؤلا
الصفحه ٥٩ : (١).
وقال المحقق
اللاهيجي : إنّ المراد من اولي الأمر لا يكون إلّا المعصومين ؛ لأنّ تفويض امور
المسلمين إلى
الصفحه ٧٧ :
الرسول وطاعة الرسول طاعة الله ، وذلك واضح لما مرّ مرارا من أنّ الإمام يقوم مقام
النبيّ
الصفحه ١٢٣ :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) قال : «ان رهطا من اليهود أسلموا منهم
الصفحه ١٣٣ :
من نصرته والجهاد في
سبيله ، والأخذ بأحكامه والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
بل المسلم أبدا
الصفحه ١٥٥ :
الساعة من حجة لله
فيها ، ولو لا ذلك لم يعبد الله ، قال سليمان : فقلت للصادق ـ عليهالسلام ـ : فكيف
الصفحه ١٧٩ : ودين آبائي» و «من لا تقية
له لا دين له».
وكذلك هي لقد كانت شعارا لآل البيت ـ عليهمالسلام ـ
دفعا
الصفحه ٢١١ :
٤
ـ عقيدتنا في معنى التشيّع عند آل البيت
إنّ الائمة من آل البيت ـ عليهمالسلام ـ
لم تكن لهم همّة
الصفحه ٢٢٥ : وتوجيه أتباعهم التوجيه الدينيّ العالي. وكلّ الثورات التي حدثت في
عصرهم من العلويّين وغيرهم لم تكن عن
الصفحه ٢٣٨ :
٢
ـ عقيدتنا في المعاد الجسماني
وبعد هذا ، فالمعاد الجسماني بالخصوص
ضرورة من ضروريات الدين
الصفحه ٢٤٣ : من الفرق بينهما بالعلم الحضوري بالروح دون البدن ورؤية بعض الأرواح في بعض
المنافات الصادقة بعد موت