الصفحه ١٦٠ : ـ عليهماالسلام ـ قال : «تمتد الغيبة بوليّ الله الثاني عشر من أوصياء
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ والأئمة بعده
الصفحه ١٧٨ :
فان شئت أن تلحق
به فالحق ، وان تشأ ان تقيم في كرامة ربك فاقم» (١).
ومنها : تدلّ على
أنّ لعلي
الصفحه ١٩٢ : أنّ هذه الأدعية قد اودعت
فيها خلاصة المعارف الدينيّة من الناحية الخلقية والتهذيبية للنفوس ، ومن ناحية
الصفحه ١٩٦ : الأخلاق ولما ينبغي لكلّ عضو من الإنسان وكلّ صنف منه أن
يكون عليه من الصفات المحمودة : «اللهم ارزقنا توفيق
الصفحه ٢١٣ :
«يا جابر والله ما نتقرب إلى الله تبارك
وتعالى إلّا بالطاعة ، وما معنا براءة من النار ، ولا على
الصفحه ٢١٧ : الظالمين والركون إليهم (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٢٩ :
رغبة اخرى أقوى
كعقيدته بالعدل إذا حصلت التي تكون جزء من رغباته بل جزء من نفسه.
وهذه العقيدة
الصفحه ٢٣١ : ».
وبمضمون هذا الحديث روايات مستفيضة عن
ائمتنا جمع قسما كبيرا منها كتاب الوسائل في أبواب متفرقة.
وقد يتوهم
الصفحه ٢٤٥ : يَعْلَمُونَ).
كما أنّ بعض
الآيات الكريمة ظاهرة في المطلب ، وإن لم يذكر فيها لفظ الجنّة من أجل أنّ الرزق
بكرة
الصفحه ٢٤٧ : الانعدام والفناء ، بل هي انقطاع ارتباط الأرواح مع الأبدان ، والانتقال
من الحياة الدنيويّة إلى الحياة
الصفحه ٢٤٨ :
الجنان الواسطة ،
والنعيم الدائمة ، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر؟! وما هو لأعدائكم إلّا
كمن
الصفحه ٢٥٣ : لا يستلزم المعاد محالا ، بل المقتضي لوجوده موجود ،
ولا مانع منه ، أمّا المقتضى فهو لتماميّة شرط
الصفحه ٢٥٥ : بَنانَهُ بَلْ
يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ) (١) ، فإرادتهم للشهوات والأهواء من دون مانع تدعوهم
الصفحه ٢٥٦ :
وجعل القيامة
قريبة ممكنة خلافا لما تخيله الكفّار من كونها بعيدة ، وقال جلّ جلاله : (إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٥٧ : أفاد وأجاد
العلّامة الحلي ـ قدسسره ـ حيث قال : «المعاد الجسماني معلوم بالضرورة من دين محمّد