الصفحه ٩٧ :
المجلسي ـ قدسسره ـ بيان : المراد من نفي علم الغيب عنهم أنّهم لا يعلمونه
من غير وحي وإلهام ، وأمّا
الصفحه ١٠١ :
أو ينالوها
بآرائهم ، أو يقيموا إماما باختيارهم» الحديث (١).
ومنها : ما عن
الصدوق عن أبي عبد الله
الصفحه ١٠٩ :
ثم نقل عن
الحميريّ والعبديّ الكوفيّ وغيره من شعراء القرن الثاني والثالث أشعارا ، ثم قال :
وتبع هؤلا
الصفحه ١٢٠ : يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
واسِعٌ عَلِيمٌ إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ» الآية ، فإنّها ظاهرة في
الصفحه ١٣٠ :
٩
ـ عقيدتنا في المهديّ «ع»
إنّ البشارة بظهور المهديّ من ولد فاطمة
في آخر الزمان ليملأ الأرض قسطا
الصفحه ١٣٨ : مستحدثة عند الشيعة ، هذا مضافا إلى ما أشار
إليه في المتن من أنّه لو لا ثبوت فكرة المهديّ عن النبيّ
الصفحه ١٦٥ : بأمر الله والولاية
للأئمة والبراءة من أعدائهم ، واختيار الورع والاجتهاد والطمأنينة ، فمن ادعى أنّه
من
الصفحه ١٧١ : وجه لها ؛ لأنّ الرجعة من الامور الضرورية فيما جاء عن
آل البيت من الأخبار المتواترة.
وبعد هذا أفلا
الصفحه ١٨٣ :
والمكروه
: ما كان تركها
وتحمّل الضرر أولى من فعله ، كما ذكر بعضهم في إظهار كلمة الكفر ، وأنّ
الصفحه ١٨٩ :
تمهيد
(١) :
إنّ الأئمة من آل البيت ـ عليهمالسلام
ـ علموا من ذي قبل أنّ دولتهم لن تعود إليهم
الصفحه ١٩٤ :
عنده من المساوئ
يستثيران الرغبة في طلب العفو والمغفرة من الله تعالى ، لئلا يفتضح عند الناس لو
أراد
الصفحه ٢١٦ :
الأدب الإلهي الرفيع
الذي يتطلّبه الدين من البشر.
نعم ، إنّ الظلم من أعظم ما حرّم الله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
وعملوا بها لارتفع
الظلم والعدوان من الأرض ، ولرأيت البشر إخوانا على سرر متقابلين قد كملت لهم أعلى
الصفحه ٢٣٠ : عليه واجب ، إن ضيّع منها شيئا خرج من ولاية الله وطاعته ،
ولم يكن لله فيه نصيب.
قلت له : جعلت فداك
الصفحه ٢٤٩ : ، ولا يعزب شيء منها عن علمه تعالى مهما
تبدّلت وتغيّرت.
هذا مضافا إلى عدم
اشتراط بقاء أجزاء مادة البدن