الصفحه ١٠٠ : حديث «أنّ الإمامة أجلّ قدرا وأعظم شأنا وأعلى
مكانا وأمنع جانبا وأبعد غورا من أن يبلغها الناس بعقولهم
الصفحه ١٠٢ : الحسين الأميني
ـ قدسسره ـ في الغدير ، قال العلّامة الأميني حول حديث الغدير : ولا
أحسب أنّ أهل السنّة
الصفحه ١١١ : : هي قوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في ذيل الحديث : هنئوني هنئوني ، إنّ الله تعالى خصّني
بالنبوّة وخصّ أهل
الصفحه ١٢٧ :
تعلموهم فإنّهم
أعلم منكم» الحديث (١).
وكقوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «أنا رسول الله إلى الناس
الصفحه ١٣٩ : ء اثنا عشر» : «قد أحصى بعض المؤلفين
رواياته فبلغت أكثر من مائتين وسبعين رواية مأخوذة من أشهر كتب الحديث
الصفحه ١٧٧ : ابن أبي عمير عن أبي بصير عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ في ضمن حديث «أنّ رسول الله
الصفحه ١٨٤ : واجبة هو
عمومات التقية التي أشار إليها المصنّف (٢).
هذا مضافا إلى
أدلّة نفي الضرر ، وحديث رفع عن امتي
الصفحه ٢٢٠ : حديث تحف العقول عن الصادق عليهالسلام.
غير أنّه ورد عنهم ـ عليهمالسلام
ـ جواز ولاية الجائر إذا كان
الصفحه ٢٣١ : ».
وبمضمون هذا الحديث روايات مستفيضة عن
ائمتنا جمع قسما كبيرا منها كتاب الوسائل في أبواب متفرقة.
وقد يتوهم
الصفحه ٢٣٢ : ـ عليهالسلام
ـ من حديث أبان نفسه (١). قال أبان : كنت أطوف مع أبي عبد الله فعرض لي رجل من
أصحابنا كان سألني
الصفحه ١٥ : ... الحديث (٤)
المقام
الرابع : في أنّها أصل من
اصول الدين أو فرع من فروعه : وقد عرفت مما ذكرنا أنّ الإمامة
الصفحه ١٩ : بالروايات
المتواترة بين الفريقين.
منها : الحديث
المعروف بحديث الثقلين المجمع عليه بين الفريقين ، المروي في
الصفحه ٢٠ : أنّ القرآن بنصّ الحديث حجة ، كذلك العترة فآراؤهم
وأقوالهم حجة بنفسها ، فعلى إخواننا المسلمين الفحص
الصفحه ٢٦ :
يخفى.
__________________
(١) شرح تجريد
الاعتقاد : ص ٣٦٢ الطبع الحديث.
الصفحه ٢٨ :
غائبا ،
الأوّل : أنّه قد
ورد في الحديث القدسي عنه تعالى أنّه قال : «كنت كنزا مخفيا فأحببت أن اعرف