الصفحه ٢٧ : يتصرّف في النفوس من وراء الحجاب والستار.
قال الحكيم
المتأله المولى محمّد مهدي النراقي في الجواب عن ذلك
الصفحه ٣٥ : المرام عن طرق
الخاصّة عن جعفر بن محمّد ـ عليهماالسلام ـ في ضمن حديث : أنّ محمّدا وعليّا ـ صلوات الله
الصفحه ٣٧ : وتسبيحه وتهليله وتحميده وتمجيده ـ إلى
أن قال ـ : لمّا عرج بي إلى السماء ـ إلى أن قال ـ : فنوديت : يا محمّد
الصفحه ٣٨ : ء
أوصيائي من بعدي؟ فنوديت : يا محمّد ، هؤلاء أوليائي وأحبائي وأصفيائي وحجّتي بعدك
على بريتي وهم أوصياؤك
الصفحه ٤٣ :
ـ كالنبيّ محمّد ـ صلىاللهعليهوآله
ـ فإنّهم لم يتربوا ولم يتعلموا على يد معلم من مبدأ طفولتهم إلى سنّ
الصفحه ٥٨ : أهله (١).
ومنها : ما ورد في
أمالي الشيخ ـ قدسسره ـ من أنّ أبا محمّد الحسن بن علي ـ عليهماالسلام
الصفحه ٦٣ : ـ عليهمالسلام ـ بالصراط المستقيم ، أو العروة الوثقى منها : ما رواه في
غاية المرام عن الكليني عن محمّد بن الفضيل
الصفحه ٦٤ : غاية المرام أيضا عن أبي الحسن الفقيه محمّد بن علي بن شاذان في المناقب المائة
من طريق العامّة بحذف
الصفحه ٦٩ : عليّ أنهما لم يكتبا
على عليّ ذنبا مذ صحباه» (٤).
وأخبر محمد بن
عمّار بن ياسر عن أبيه قال : سمعت
الصفحه ٨٠ : منكر
للرسالة ، وإن أقرّ في ظاهر الحال بالشهادتين ، ولأجل هذا كان بغض آل محمّد ـ عليهمالسلام
ـ من
الصفحه ٨٣ : الأئمة ـ عليهمالسلام ـ على وجوب المحبّة ، وإليك بعض التأكيدات ، قال محمّد بن
مسلم : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٩١ : المصنّف
أنّ بغض آل محمّد موجب للخروج عن الإيمان لاستلزامه لإنكار الضرورة الإسلامية ؛
لأنّ وجوب حبّهم من
الصفحه ٩٦ : ، ويكون غلوّا كما ورد في التوقيع
عن صاحب الزمان ـ صلوات الله عليه ـ ردا على الغلاة : «يا محمّد بن علي
الصفحه ٩٧ : أنّ النبوّة ختمت بوجود نبينا محمّد ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلا مجال لاعتقاد النبوّة في الأئمة
الصفحه ١٠٤ : وعشرين طريقا ، وأبو بكر الجعابيّ من مائة وخمس
وعشرين طريقا ، وفي تعليق هداية العقول ص ٣٠ عن الأمير محمّد