الصفحه ١٢٤ : )
المتولد سنة ٢٣ قبل الهجرة والمقتول سنة ٤٠ بعدها.
٢ ـ أبو محمّد الحسن بن علي «الزكي» (٢
ـ ٥٠)
٣ ـ أبو
الصفحه ١٣٥ : السماء ، نظرت فإذا مكتوب على العرش
لا إله إلّا الله محمّد رسول الله ، أيدته بعليّ ، ونصرته بعليّ ، ورأيت
الصفحه ٢٠٩ : ، لأنّك أنت الله لا
إله إلّا أنت. اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد ، وتقبّل منّي زيارتي واعطني سؤلي
بمحمّد
الصفحه ٥٧ : ، وأئمة المسلمين من بعدي ، أوّلهم
علي بن أبي طالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمّد بن
الصفحه ١٤٠ : ومحمّد بن علي بن بلال وأبو عمرو عثمان بن
سعيد السمّان وابنه أبو جعفر محمّد بن عثمان وعمر الأهوازي وأحمد
الصفحه ١٥٨ :
العارف المتّقي
المرتضى المجدّ ـ قدسسره ـ في طهران.
ومنها : أنّه حضر
عند السيد محمّد الفشاركي
الصفحه ٢١ : عند الأئمة ـ عليهمالسلام ـ وأراه الإمامان أبو جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن علي
بن أبي طالب وابنه
الصفحه ٣٦ : تبارك وتعالى خلق نور محمّد
من نور اخترعه من نور عظمته وجلاله ـ إلى أن قال ـ : قسّم ذلك النور شطرين فخلق
الصفحه ٢٠٢ : وأستعين بك على ما قد فدحني ثقله ، فصلّ على
محمّد وآله وهب لنفسي على ظلمها نفسي ، ووكّل رحمتك باحتمال إصري
الصفحه ٦٢ : ءِ شَهِيداً) قال : نزلت في أمّة محمّد ـ صلىاللهعليهوآله ـ خاصة ، في كلّ قرن منهم إمام منّا شاهد عليهم
الصفحه ٦٨ :
ومنها : ما رواه
فيه أيضا عن ابن بابويه عن جابر بن يزيد الجعفي قال : «قلت لأبي جعفر محمّد بن علي
الصفحه ٧٣ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ كساءه ، ثم رفع يديه ، ثم قال : اللهم هؤلاء آلي فصلّ
على محمّد وآل محمّد وأنزل الله : (إِنَّما
الصفحه ٧٩ : محمّد فنزوا باسم «النواصب» أي من
نصبوا العداوة لآل بيت محمّد ـ صلىاللهعليهوآله
ـ. وبهذا يعدّون من
الصفحه ١٢٥ :
١٠ ـ أبو الحسن علي بن محمّد «الهادي» (٢١٢
ـ ٢٥٤)
١١ ـ أبو محمّد الحسن بن علي «العسكري» (٢٣٢
الصفحه ١٣٦ :
فقلت يا رب من هذا؟
ومن هؤلاء؟ فنوديت يا محمّد هذا نور عليّ وفاطمة ، وهذا نور سبطيك الحسن والحسين